الصفحه ٢٣٨ :
ابن المتوكّل
وسمعت جماعة من أهل البصرة يقولون كان بها فى زمن الرشيد بن المهدىّ أربعة آلاف
نهر يجبى
الصفحه ٣٠ :
له الى باب بنى
شيبة فى قناة قد عملت هناك وكانت أكثر مياههم من السماء الى مواجن وبرك كانت بها
عامرة
الصفحه ٣٦ :
جهة المشرق وهو
على ما وصفته وسقته من المحيط بالمشرق الى المحيط بالمغرب وذاهب من نواحى اودغست
الصفحه ١٢٣ :
بصقلّيه منه
وأكثره يفتل حبالا لمراسى المراكب وأقلّه يعمل للسلطان منه طوامير القراطيس ولن
يزيد على
الصفحه ٦ :
لكلّ عمل وبدأت
بذكر ديار العرب فجعلتها إقليما واحدا لأنّ الكعبة فيها ومكّة أمّ (١) القرى وهى واسطة
الصفحه ٣٤ : ء الى أن تجاوز معدن
النقرة (٢) فى الطول وفى العرض من وراء جبلى طىّء محاذيا لوادى القرى
الى أن تتّصل
الصفحه ١٣٤ : نقيده
، دنشال ، قرطسا ، شبروا ابو مينا ، قرنفيل ، الكريون وهى من جانبى الذراع ثمّ
قرية الصير
الصفحه ١٥٨ :
تبوك ويجتاز بوادى
القرى مارّا بديار ثمود مشرّقا الى جبلى طىّء ويتّصل برمل الهبير ورمل الهبير
متّصل
الصفحه ١٢٠ : بلغ سبعة آلف رجل ونيّفا
لأنّه لا يقوم فيه أكثر من ستّة وثلثين (٢) صفّا للصلاة وكلّ صفّ منها لا يزيد
الصفحه ١٧٤ :
نخيله وطيبه ناحية
من نواحى العراق الحسنة الجليلة ، ومدينة صور من أحصن الحصون التى على شطّ البحر
الصفحه ٢١ : ، وما كان من
حدّ الانبار الى بالس مواجها لبادية الشأم على أرض تيماء (٢) وبرّيّة خساف الى قرب وادى القرى
الصفحه ٦٩ : كالذى بلبده وهى أيضا قرية بينها وبين اطرابلس الى جهة المشرق مرحلتان من
الضريبة على الجمال والأحمال
الصفحه ١٦٢ : أهل المعدن بالعلاقىّ وليس للبجة قرى ولا خصب
وهم بادية يقتنون النجب وليس فى النجب أسير من نجبهم ورقيقهم
الصفحه ٢٢٨ : متّصلون بالقرى وبأهلها فهم بادية حاضرة فدخل
عليهم فى هذا الوقت من بطون قيس عيلان الكثير من بنى قشير وعقيل
الصفحه ١٩ :
(٣) وهذا الذي
يحيط بديار العرب فما كان من عبّادان الى ايلة (١) فإنّه بحر فارس ويشتمل على نحو ثلثة