الصفحه ١٤٣ :
معونة وجامع
وأسواق ولا حمّام بها وجميع ما على شطّى النيل من بلهيب (١) الى رشيد ضياع لا منابر فيها
الصفحه ١٥٧ :
يؤتى (١) [إن لم يتناول
عليها الشراب أو يكثر من أكل العسل](٢) بل يرى أنّ كثيرا من السودان يفعلون به
الصفحه ١٨٧ :
ومنها الى عقبة
فيق مرحلة ومنها الى بيسان مرحلتان خفيفتان ومنها الى عكّا يوم ، والاردنّ أصغر
أجناد
الصفحه ١٩٢ :
ارسناس بينه وبين
عمود الفرات من المدن الارديس ، قاليقلا ، بدليس ، منازجرد ، خلاط ، وينصبّ فى
الصفحه ٢٠٧ :
[الجزيرة]
(١) وهذه الصورة شكل
الجزيرة ،
[٦١ ظ]
إيضاح ما يوجد فى
صورة الجزيرة من الأسما
الصفحه ٢٣١ :
[العراق]
(١) وأمّا (١) العراق فإنّه فى الطول من حدّ تكريت الى عبّادان وعبّادان
مدينة على نحر بحر
الصفحه ٢٣٥ :
قال واجتبى لكسرى
ابرويز خراج مملكته سنة ثمانى عشرة من ملكه أربعمائة ألف ألف (١) مثقال وعشرين ألف
الصفحه ٢٤٥ : كانت أكبر من بابل ويقال
إنّ إبراهيم الخليل عليه السلم بها طرح فى النار (٤) وكوثى بلدان وناحيتان تعرف
الصفحه ١٢ :
واستواء من بحر
فارس وذلك أنّك إذا أخذت من فم هذا الخليج أدّتك ريح واحدة الى أكثر هذا البحر ،
وبين
الصفحه ١٦ :
، وطول أرضهم ألف فرسخ فى نحوها عرضا غير أنّها الى البحر لا الى ظهر الواحات أطول
من عرضها ، وأرض النوبة
الصفحه ٢٤ : مواقفة من هدايا ترد عليه فيها العبيد والعنبر وجلود
النمور المرتفعة الى غير ذلك ، وله على ملكة الحبشة
الصفحه ٢٦ :
أعمامه تشتّتت (١) كلمتهم وتغيّرت أحوالهم ، وكان لهم من الثلاثة الأخماس مال
معلوم دون الجرايات
الصفحه ٥٢ :
مغربين ففتحوها فى أحد شهور سنة أربع ومائتين وسبوا منها سبع مائة نسمة وقتلوا
منها خلقا واسعا وكان بقفط
الصفحه ٩٣ :
المغرب الذين من سجلماسه الى السوس واغمات وفاس الى نواحى تاهرت والى تنس والمسيلة
وبسكره وطبنه وباغاى الى
الصفحه ٩٤ : خلال أجنّتها ونخلها أكثر منه بغيرها ممّا يجاورها وسعر الطعام بها فى
سائر الأقوات غال لأنّه يجلب اليها