الصفحه ٢ : خلقه محمّد وأبرار
عترته وسلّم ،
(٢) (١) أمّا بعد فإنّ أحقّ من رقى الى المكارم فحلّ منها فى
الذروة
الصفحه ٣ : وثلثين وثلثمائة وفيه
خرج أبو محمّد الحسن بن عبد الله بن حمدان منهزما عنها الى ديار ربيعة من أيدى
الأتراك
الصفحه ٢٤ : بها
بلال بن جرير والمشرف عليه خالى أحمد بن غياث من قبل سلطانها محمّد بن سبا وكان
ضمان عشر المراكب بحسب
الصفحه ٣٣ : ء كثير وأشجار وهو الجبل الذي تزعم طائفة
الكيسانيّة أنّ محمّد بن علىّ بن أبى طالب فيه حيّا (٥) مقيما
الصفحه ٣٧ : عليها محمّد بن الفضل الداعى لأهل
المغرب ،
(٢٩) وشبام جبل
عظيم منيع أيضا فيه قرى ومزارع وسكّان كثير
الصفحه ٤٩ :
وثلثين وخمس مائة وكان عميدها إذ ذاك محمّد بن المرزبان من أهل شيراز الملقّب
بصاحب السيف والقلم ولعمرى إنّه
الصفحه ٥٠ : الى ملك كرمان وهو محمّد بن ارسلان شاه فقال لو ضرب خمسين نوبة لما اعترضت له
رجل يتحصّل فى خزائنى من
الصفحه ٥٣ : من سنتهم وصادف ذلك دخول
محمّد بن يوسف الحسنىّ الأخيضر اليمامة وانقشاع أهلها من جوره الى أرض مصر
الصفحه ٥٤ : بن ثعلبة الحنفىّ وهو جدّ أبى عبد الله محمّد بن أحمد بن أبى
يزيد بن بشر صاحب المحدثة وهى المدينة التى
الصفحه ٦١ : بدين على محمّد بن أبى سعدون باودغشت وشهد عليه العدول
باثنين وأربعين ألف دينار ،]
(٧) وأمّا الاندلس
الصفحه ٦٢ : مقابلا لاجدابية جزيرة اوجله ،
ويقرأ بين اجدابية وبرقة فى البرّ المحمديه ،؟؟؟ ، تاكست ، وفى داخل البرّ
الصفحه ٨٣ : بارع وشدّة وبأس وصبر على القلاء والمراس وكنت ألفيت محمّد بن
الفتح المعروف بالشاكر لله بسجلماسه يدعو الى
الصفحه ٩٦ : الغالب عليهم
الاعتزال من أصحاب واصل بن عطاء وكان أبو يزيد مخلد بن كيداد الإباضىّ الخارج على
القائم محمّد
الصفحه ٩٨ : وفروسيّة وعملا فى
جميع وجوه الفضل وسبل النبل ، وكان ممّن قدم مصر بهذه الحال قديما محمّد بن هواشا
وكانت فيه
الصفحه ١١١ : السلام أنّها كأحد جانبى بغداذ
وذلك أنّ عبد الرحمن بن محمّد صاحبها ابتنى فى غربها مدينة وسمّاها بالزهرا