الصفحه ٩٣ : وأكبرهم وأجملهم كأصغرهم فى بذله نفسه لضيفه حتّى
يلحّ به (٥) ، [وقد جاهد على ذلك أبو عبد الله الداعى لبعضهم
الصفحه ١٥٠ :
أذيّة حتّى يحتال
فى قتله وله جلد لا يعمل فيه شىء من السلاح إلّا تحت إبطيه وباطن فخذيه ،
والسقنقور
الصفحه ١٨٤ : متعبّدون حصينا
وكانت فيهم خشونة فى ذات الله وكان فى آخر ما على بحر الروم من العمارة فكانت ممّا
بدأ به
الصفحه ١٨٥ :
صباغ (١) نيل كابل ، وبزغر بسر (٢) يقال له الانقلاء وليس بالعراق [٥٥ ظ] ولا بمكان من الأرض
أعذب منه
الصفحه ١٩٧ : بانهماكهم صارت بالأمانة فتأتى فى كلّ سنة أضعافا
مضاعفة يتّليها رجل منهم يشهد له الجميع بالأمانة والديانة
الصفحه ٢٠٤ :
للنصرانيّة فيها
مدخل ولا مخرج وأهلها فى غاية الجهاد وفى حين الهدنة والمسالمة مصونة فى شرائط
بينهم
الصفحه ٢١٧ :
ظاهرة وسورها
مشاهد وكانت البلدة التى بعث الله تعالى الى أهلها يونس ابن متّى عليه السلم ،
ويحادّ
الصفحه ١٦ :
على ظهر الواحات
وحدّا له ينتهى الى البرّيّة التى ذكرت أنّها لا تنبت ولا عمارة فيها لشدّة الحرّ
الصفحه ٢٩ :
والعصر فى يوم عرفة ونخيل الحائط والعين تنسب الى عبد الله بن عامر بن كريز (٥) ، وليس عرفات من الحرم وإنّما
الصفحه ٧٦ :
وأكثر فواكهها من
باديتها والقمح بها والشعير فى أكثر أوقاتها كما لا قدر له ، وبها معادن حديد
كثيرة
الصفحه ١٧١ :
ونفس فلسطين هو ما
ذكرته ومياه فلسطين من الأمطار والطلّ وأشجارها وزرعها أعذاء بخوس لا سقى فيها
إلّا
الصفحه ١٧٥ : (١) النصارى فصارت فى أيديهم بيعة لهم يعظّمون فيها دينهم حتّى جاء الإسلام فصار
المكان للمسلمين واتّخذوه مسجدا
الصفحه ٢٢١ :
مخفرين من بنى
قشير ونمير وعقيل وكلاب وليس بالجزيرة مدينة ذات نخيل فى وقتنا هذا أكثر من سنجار
إلّا
الصفحه ٢٢٢ : وتنينير (٤) والعبيديّة مدن تتقارب أوصافها وفيها ما له إقليم كبير
ورستاق واسع وعمل صالح ودخل وأشجار وكروم
الصفحه ٢٣١ : أيضا ، وهذا المحيط بحدود العراق
وستأتى أوصافه مفصّلة إن شاء الله ،
(٢) والصورة التى
فى باطن هذه