الصفحه ٣٠ :
له الى باب بنى
شيبة فى قناة قد عملت هناك وكانت أكثر مياههم من السماء الى مواجن وبرك كانت بها
عامرة
الصفحه ١٠٢ :
واسبيجاب وخوارزم
من الهداية والاستدلال فى الظلام والليل البهيم بغير نجوم والنهار المنطبق بالقتام
الصفحه ١٢٣ :
بصقلّيه منه
وأكثره يفتل حبالا لمراسى المراكب وأقلّه يعمل للسلطان منه طوامير القراطيس ولن
يزيد على
الصفحه ١٩٧ :
عرقا مدينة كانت
عامرة أربعة فراسخ ومنها الى ضيعة فى وادى الحجارة ووادى البقر (١) وكان آخر عمل
الصفحه ٩٠ :
ومن يلل الى شلف
مدينة ذات سور وحصن ونهر وشجر ومزارع مرحلة ، ومنها الى غزه مدينة صالحة [مرحلة
الصفحه ١٣٧ :
الثمن من السجلّات
من جميع ما بأيديهم من المحلول والمعقود ، وبأمشير يؤخذ الناس فيه بإتمام ربع
الصفحه ١٥٩ :
(٢٨) ومدينة اسوان
كثيرة النخيل غزيرة الغلّات من التمور قليلة الزروع وهى أكبر (١) مدن الصعيد
الصفحه ٢٤٣ :
متميّز تخترق اليه
أنهار من الفرات فأولّها ممّا يلى بغداذ نهر صرصر عليه مدينة صرصر تجرى فيه السفن
الصفحه ٨٥ :
الكثيرة والعمارة
الدائمة وكان أهله قوم سوء وطوله نحو اثنا عشر يوما وسكّانه مستطيلين على من
جاورهم
الصفحه ١٠٣ : شيعة وفى أخبارهم (٢) أنّ بعض شراتهم ركب فى فئة من قومه فلقى نفرا من أصحاب
واصل بن عطاء بنواحى زناتة
الصفحه ١١٢ : أنّ لديه ممّا
اتّجه له جمعه من الأموال الى سنة أربعين وثلثمائة ما لم ينقص من عشرين ألف ألف
دينار إلّا
الصفحه ١٢٠ : بلغ سبعة آلف رجل ونيّفا
لأنّه لا يقوم فيه أكثر من ستّة وثلثين (٢) صفّا للصلاة وكلّ صفّ منها لا يزيد
الصفحه ١٢٦ : تقريظه لحسن ما تأتّى (٢) له من المعانى الجيّدة والشروط البديعة واستيفاء أسباب
البلاغة وهما سكوت وهو مع
الصفحه ١٢٩ : وسوء تخلّيهم فى كتاب (٢) جعلته أبوابا عشرة بدأت منها بذكر ما يتفاخر به أهل
الأمصار والقبائل والبلدان
الصفحه ٢٢٥ : لو لم يجر فيها حكم الشياطين والخوارج وهى فرضة لارمينيه وبلاد الروم
ونواحى ميافارقين وارزن وتصل منها