الصفحه ١٧١ :
ونفس فلسطين هو ما
ذكرته ومياه فلسطين من الأمطار والطلّ وأشجارها وزرعها أعذاء بخوس لا سقى فيها
إلّا
الصفحه ١٧٨ :
إلّا وله فيه مدخل
قبيح ، وشرب أهلها من نهر بها يعرف بأبى الحسن فويق وفيه قليل طفس ولم تزل أسعارها
الصفحه ١٨٣ :
قنطرة حجارة وكانتا حصينتين على نشز من الأرض وشرف ينظر منها الجالس فى مسجد
جامعها الى نحو البحر أربعة
الصفحه ١٨٧ :
ومنها الى عقبة
فيق مرحلة ومنها الى بيسان مرحلتان خفيفتان ومنها الى عكّا يوم ، والاردنّ أصغر
أجناد
الصفحه ٢٣٥ :
قال واجتبى لكسرى
ابرويز خراج مملكته سنة ثمانى عشرة من ملكه أربعمائة ألف ألف (١) مثقال وعشرين ألف
الصفحه ١٢ :
واستواء من بحر
فارس وذلك أنّك إذا أخذت من فم هذا الخليج أدّتك ريح واحدة الى أكثر هذا البحر ،
وبين
الصفحه ١٣ :
(٩) فأمّا بحر الخزر فليست له مادّة من
شىء من ذين البحرين بوجه (١) ولا
سبب وقد حكيت عن هذا البحر
الصفحه ١٦ :
، وطول أرضهم ألف فرسخ فى نحوها عرضا غير أنّها الى البحر لا الى ظهر الواحات أطول
من عرضها ، وأرض النوبة
الصفحه ٢٤ : مواقفة من هدايا ترد عليه فيها العبيد والعنبر وجلود
النمور المرتفعة الى غير ذلك ، وله على ملكة الحبشة
الصفحه ٢٦ :
أعمامه تشتّتت (١) كلمتهم وتغيّرت أحوالهم ، وكان لهم من الثلاثة الأخماس مال
معلوم دون الجرايات
الصفحه ٣٥ :
خساف فيما بين
الرقّة وبالس عن يسار الذاهب الى الشأم ، وصفّين أرض من هذه البادية بقرب الفرات
ما بين
الصفحه ٤٩ : الدجلة فيصير على ساحل هذا البحر الى مهروبان من حدّ
فارس ويعترض فيه أماكن تمنع من السلوك إلّا فى الما
الصفحه ٥٢ :
مغربين ففتحوها فى أحد شهور سنة أربع ومائتين وسبوا منها سبع مائة نسمة وقتلوا
منها خلقا واسعا وكان بقفط
الصفحه ٩٣ :
المغرب الذين من سجلماسه الى السوس واغمات وفاس الى نواحى تاهرت والى تنس والمسيلة
وبسكره وطبنه وباغاى الى
الصفحه ١٢٢ :
المدينة القديمة
وأشهر أبوابها باب البحر وسمّى بذلك لقربه من البحر ويليه باب أحدثه أبو الحسين