الصفحه ١٦٢ :
السنة ستّة وسبعة
رؤوس من الحملان والمعز كما تلد الكلبة وأكثر أهل تركستان وبلاد خوارزم يذبحون ما
الصفحه ١٧٦ :
فساد باعوجاج فى
درج منه مع شرفه ومحلّه وقلّما كان به (١) من بلد أو أوجب (٢) له من تربيع ومقابلة
الصفحه ٢٢٠ :
تفليس فى نفس
الكرّ منها شىء به تقوم أقوات أهل تفليس وهى دونها فى الفخم والعظم ، وبتكريت
وعكبرا
الصفحه ٢٢٨ :
لامتيار (١) الملح والأشنان والقلى وكان يسكنها قبائل من ربيعة ومضر
أهل خيل وغنم وإبل قليلة وأكثرهم
الصفحه ١٩ :
(٣) وهذا الذي
يحيط بديار العرب فما كان من عبّادان الى ايلة (١) فإنّه بحر فارس ويشتمل على نحو ثلثة
الصفحه ٣٩ : [١٢ ب] على
غدر فيهم شديد وغيلة ظاهرة بالجميع ، وعمان بلاد حارّة جروميّة وبلغنى أنّ بمكان
منها بعيد من
الصفحه ٤٨ :
مدينة سوى مواضع بها ناس مقيمون على صيد من هذا البحر وشىء من النخيل يسير حتّى
تنتهى الى تاران وجبيلان وما
الصفحه ٥٧ : المرحلة الواحدة بقرى عدّة غير منقطعة الحدود ذوات مياه متّصلة بسواق من
النيل وكان ملكهم وأنا بالناحية
الصفحه ٧١ :
عامرة وهى قليلة
الكروم وفاكهتها من قابس (١) تسدّ حاجة أهلها وشرب أهلها من مواجل بها ومواجنها صالحة
الصفحه ٩٥ :
إلّا ما كان من
سميذ أو حوّارى (١) قد تأنّق صانعه فيه ، وبالجبل مدينة ثانية تعرف بجادوا (٢) من
الصفحه ٩٨ :
فى الأطعمة
والأغذية والأشربة واللحمان والأدهان ولهم من جيّد الفواكه والثمور والأرطاب وسائر
الاغذية
الصفحه ١١٣ :
مساكن أعالى ربضها
متّصلة مبانيها بربضها الأسفل وأبنيتها مشتبكة مستديرة على البلد من شرقه وشماله
الصفحه ١٣٥ :
والصورة الأولى
صورة الصعيد من اسوان الى الفسطاط وشطنوف عند انفصال النيل منها والثانية من
انفصال
الصفحه ١٤٣ :
معونة وجامع
وأسواق ولا حمّام بها وجميع ما على شطّى النيل من بلهيب (١) الى رشيد ضياع لا منابر فيها
الصفحه ١٥٧ :
يؤتى (١) [إن لم يتناول
عليها الشراب أو يكثر من أكل العسل](٢) بل يرى أنّ كثيرا من السودان يفعلون به