الصفحه ١٧٤ :
نخيله وطيبه ناحية
من نواحى العراق الحسنة الجليلة ، ومدينة صور من أحصن الحصون التى على شطّ البحر
الصفحه ١٩٨ : دواخله وسهله
وأوعاره بمرأى من سلاطين الإسلام ومنظر ومساعدة من أكثرهم على ما يحبّونه وتقوية
للعدوّ بفاخر
الصفحه ٢٢٥ : لو لم يجر فيها حكم الشياطين والخوارج وهى فرضة لارمينيه وبلاد الروم
ونواحى ميافارقين وارزن وتصل منها
الصفحه ٢٤٢ :
فقد اختلّ أيضا من
الجانبين جميعا [نحو خمسة أميال](١) ونقص وهلك منه الكثير وأعمر بقعة بها اليوم
الصفحه ١٠ :
والبجة والزنج ومن
فى أعراضهم من الأمم لأنّ انتظام الممالك بالديانات والآداب والحكم وتقويم
العمارات
الصفحه ١١ :
بها من الأرمن
واللّان والران والسرير والخزر والروس والبلغار والصقالبة وطائفة من الترك ومن
شمالها
الصفحه ٢٥ :
ومرافقهم بقدر
كفايتهم لموّنهم ، وأمّا الحسنىّ صاحب صعدة فله جباية كثيرة ومستغلّات من المدابغ
الصفحه ٢٧ :
صحبهم من الجفاة
الاغتام الأغفال الطغام كبنى الغمر وأجلّهم كان المقيم بالجعفريّة من ظاهر البصرة
وهو
الصفحه ٣١ :
من المدينة على
أربعة أيّام فى جنوبيّها وبها مسجد جامع غير أنّ أكثر هذه الضياع خراب وقتنا هذا
وكذلك
الصفحه ٤٧ : ء ، وتجاه جنّابه
مكان يعرف بخارك [١٥ ظ] وبه موضع اللؤلؤ يخرج منه الشيء اليسير إلّا أنّ النادر
إذا وقع من هذا
الصفحه ٦٩ :
وعلى القادم من
القيروان الى اطرابلس غير ما يقبضه المتولّى عمل اطرابلس من كلّ جمل ومحمل وحمل
وذلك
الصفحه ٧٠ : ولا غرامة حبّة ولا جزاء بمثقال ،
(١٥) وقابس (١) مدينة منها على ستّ مراحل الى جهة القيروان وجادّة
الصفحه ٨٣ :
عنه ، وكان صالح
يحلّ لهم (١) الطيّبات ويبيحهم اللذّات ويسوسهم فى المحظورات وفيهم الآن
من يقرأ
الصفحه ٨٨ :
وهى قرية فيها بعض
حوانيت لبربر كتامة ولها مياه كثيرة يزرعون عليها ، ومنها الى المسيلة مرحلة خفيفة
الصفحه ١٥٠ :
أذيّة حتّى يحتال
فى قتله وله جلد لا يعمل فيه شىء من السلاح إلّا تحت إبطيه وباطن فخذيه ،
والسقنقور