الصفحه ٧٧ :
وأصنام من حجارة ومبان عظيمة ، ومنها الى برشك (٢) مدينة كان عليها سور فتهدّم ولها مياه جارية وأبآر معين
الصفحه ٩٠ :
ومن يلل الى شلف
مدينة ذات سور وحصن ونهر وشجر ومزارع مرحلة ، ومنها الى غزه مدينة صالحة [مرحلة
الصفحه ١٣٧ :
الثمن من السجلّات
من جميع ما بأيديهم من المحلول والمعقود ، وبأمشير يؤخذ الناس فيه بإتمام ربع
الصفحه ١٥٨ : برمل البحرين ورمال بادية البصرة وعمان الى أرض الشحر ومهرة وجميع أرض الشحر
ومهرة رمل من البحر الى الجبل
الصفحه ١٥٩ :
(٢٨) ومدينة اسوان
كثيرة النخيل غزيرة الغلّات من التمور قليلة الزروع وهى أكبر (١) مدن الصعيد
الصفحه ١٨٠ :
الآن أشدّ اختلالا ورزوحا وفتحها الروم فى أوّل سنة تسع وخمسين فما اضطرب فيها من
قطع شعرة للروم ولا توصّل
الصفحه ١٩٦ :
والأدب من غير مؤامرة للملك اليه ثمّ الدمستق من بعده ثمّ البطارقة وهم اثنا عشر
رجلا [لا](١) ينقصون ولا
الصفحه ٢٤٣ :
متميّز تخترق اليه
أنهار من الفرات فأولّها ممّا يلى بغداذ نهر صرصر عليه مدينة صرصر تجرى فيه السفن
الصفحه ٢٣ :
وفى أسفل الصورة
على البحر من المدن مهروبان ، سينيز ، توج ، جنابه ، نجيرم ، سيراف ويقرأ وراء ذلك
فى
الصفحه ٦٤ :
ثمّ يلى ذلك من
الجانب الأيسر فى وسط البرّ مدينة القيروان وفى الساحة التى أسفل القيروان من
المدن
الصفحه ٨٥ :
الكثيرة والعمارة
الدائمة وكان أهله قوم سوء وطوله نحو اثنا عشر يوما وسكّانه مستطيلين على من
جاورهم
الصفحه ١٠٣ : شيعة وفى أخبارهم (٢) أنّ بعض شراتهم ركب فى فئة من قومه فلقى نفرا من أصحاب
واصل بن عطاء بنواحى زناتة
الصفحه ١١٢ : أنّ لديه ممّا
اتّجه له جمعه من الأموال الى سنة أربعين وثلثمائة ما لم ينقص من عشرين ألف ألف
دينار إلّا
الصفحه ١٢٠ : بلغ سبعة آلف رجل ونيّفا
لأنّه لا يقوم فيه أكثر من ستّة وثلثين (٢) صفّا للصلاة وكلّ صفّ منها لا يزيد
الصفحه ١٢٦ : تقريظه لحسن ما تأتّى (٢) له من المعانى الجيّدة والشروط البديعة واستيفاء أسباب
البلاغة وهما سكوت وهو مع