الصفحه ٧٥ :
وتعشيرهم كان فى
سالف الزمان بها وهى تجاه أوائل الاندلس من المكان الذي هى به وتحاذى أيضا بعض
بلاد
الصفحه ١٧٠ :
ما ابتدأت ذكره
منها الى أن وصّلته الى بيت المقدس من جبل لبنان ، ثمّ يمرّ على يسار الذاهب من
الرملة
الصفحه ٢٢١ :
مخفرين من بنى
قشير ونمير وعقيل وكلاب وليس بالجزيرة مدينة ذات نخيل فى وقتنا هذا أكثر من سنجار
إلّا
الصفحه ٢٤٦ :
بلاد الدربند (١) وشهرزور ولها نهر يأخذ من الزاب من أعلاها مسيرة أربعة
أميال ويجئ اليها من قبليّها
الصفحه ٦٧ :
عليها مغرّبين
ومشرّقين وذلك أنّها تنفرد فى التجارة بالقطران الذي ليس فى كثير من النواحى كهو
الصفحه ٨٦ :
وأصله من تنس ومن
غلّاتهم القطن والحنطة والشعير وتكثر عندهم المواشى من الدوابّ والأنعام والبقر
الصفحه ١٠١ :
أنفسكم لتنالوا به
منّى خيرا إن شاء الله وأتى القوم فنزلوا ونفّر الرعاة الإبل فصوّبت على المكان
الصفحه ١٤٨ :
يخرج من مفاوز
وراء بلاد الزنخ وقد رأيت فى رسالة جغرافيا أنّ مبدأ النيل بطيحتان مدوّرتان يصبّ
الى
الصفحه ٢١٨ :
ومن الورق [.....](١) عن وجوه أوجب اجتباؤها (٢) من جوال وضمانات [ومرافق (٣) بيت المال] ردّت
الصفحه ٦٨ :
(١٣) وسرت مدينة ذات سور صالح كالمنيع
من طين وطابية وبها قبائل من البربر ولهم مزارع فى نفس البرّ
الصفحه ٧٦ :
وأكثر فواكهها من
باديتها والقمح بها والشعير فى أكثر أوقاتها كما لا قدر له ، وبها معادن حديد
كثيرة
الصفحه ٧٩ :
خارجها أيضا من
الأبآر شىء كثير عذب ولها مرسى قريب الأمر وقد تقدّم أنّ بها معدنا للمرجان صالحا
يعمل
الصفحه ١٥٤ :
لحاشية من ينزله
وخاصّته وأصحابه وأضيافه وفيهما حرمهم ، وتعرف إحدى الحارتين (١) بالقلمون والأخرى
الصفحه ٩٧ :
عن خراج وعشر
وصدقات ومراع وجوال ومراصد وما يؤخذ عمّا يرد من بلد الروم والاندلس فيعشر على
سواحل
الصفحه ١١٠ :
المحيط [٣٢ ب] محدثة ،
(٥) وبالاندلس غير
طراز يرد الى مصر متاعه وربّما حمل منه شىء الى أقاصى خراسان