الصفحه ٦٥ :
وألسنة مختلفة من
افرنجيين ونمتين (١) وصقالبه وبرجان وغير ذلك ، وعن يسار هذا النصّ بينه وبين
الجبال
الصفحه ١٤٤ :
أن تخرج من الرملة
الى ابنى (١) مدينة نصف مرحلة ومنها الى يزدود مدينة أيضا قصدة تمام
مرحلة ومن
الصفحه ٣٧ : لملوك اليمن وليس باليمن بناء أرفع منه على خرابه
،
(٢٨) [١٢ ظ]
والمذيخرة (١) جبل كان فيه الجعفرىّ
الصفحه ٦٣ : ثمّ بلد هرقله ثمّ ارض الصرهوه (٣) ، وكتب موازيا للطرف الأعلى من الصورة كلّه صورة المغرب
وبلد الروم
الصفحه ٤٣ :
يوم واحد وليلة
والمتسحّل منها يصل الى جزيرة باضع وبينهما مجراوان ، ثمّ يخطف المستحل عنها الى
دهلك
الصفحه ١٧٩ : أو دخل تحت الجزية من فيه) ، (١٨) (أنّ .... للراكب) كذا
أيضا فى حب وقد كتب فى هامش هذه النسخة بغير يد
الصفحه ١٨١ :
إلّا ما ببخارا
منه فإنّه يزيد عليه فى الحلاوة ويجعل البخاريّون فيه الطيب على العموم فهو لذيذ
الصفحه ١٢٧ : منه فإنّ فيهم الكثير تمرّ به السنة فلا يصيب من جميع صبيانه وهم كثير
عشرة دنانير فأىّ منزلة أقبح وصورة
الصفحه ١٥٦ :
وقد استحدث
المسلمون بهذه النواحى الخمس نحو خمسة عشر منبرا ولكلّ قرية من قرى هذه الخمس
نواحى مساجد
الصفحه ١٦٥ : ،
قد كتب فى النصف
الأيمن من الصورة موازيا لساحل بحر الروم الساحل وعليه من المدن ابتداء من الأعلى
الفرما
الصفحه ١١٥ : قليلة الآفة وليس بها عاهة ولا وحش يؤذيهم فى سائمتهم ورأيت منها غير بغل
بيع بخمس مائة دينار واليها يرغب
الصفحه ١٠٦ : يرزال وبنو تزارت وبنو
زوراغ وبنو شلكان وبنو يوراسن ويغمره (٤) ،
وهؤلاء عصبة زناتة من لواتة ومزاتة وهم
الصفحه ٨٧ :
الزعفران ولها سور
حصين من حجر وفيها من داخلها عينان جاريتان إحداهما (١) تسمّى عين رباح والأخرى عين
الصفحه ٨٤ : من البربر المهملين الذين لا يعرفون الطعام ولا رأوا الحنطة ولا الشعير ولا
شيئا من الحبوب والغالب عليهم
الصفحه ١١٤ :
(١١) وبالاندلس الزيبق والحديد والرصاص
ومن الصوف قطع كأحسن ما يكون من الأرمنىّ المحفور الرفيع الثمن