الصفحه ٣ :
وشكلا يحكى موضع
ذلك الإقليم ثمّ ذكرت ما يحيط به من الأماكن والبقاع وما فى أضعافها من المدن
الصفحه ٢٠٨ : مدينتا ماردين والرها ،
وكتب فى هذا القسم من الصورة على خطّ منعطف ديار مضر ثمّ قاطعا لدجلة ديار بكر ،
وعن
الصفحه ١٣٢ : لطرف الصورة الفوقانىّ وعلى هذا البحر من طرفه الأيسر مدينة القلزم ، ثمّ
كتب تحت خطّ الساحل هذه الديار
الصفحه ١٩٤ : ارمينيه وكان بهذه النواحى خبيرا لأنّه (٢) دخلها ولقى أكابر ملوكها ورجالها ، وكتب فى الجانب الآخر
من الجبل
الصفحه ٨ :
صورة الأرض من الأسماء والنصوص ،
قد كتب عند طرف
الصورة الفوقانىّ الجنوب وتحت ذلك يمنة ويسرة صورة جميع
الصفحه ١٦٨ : كتب فى أسفل الصورة نواحى بلد الروم ،
(٣) [٥٠ ظ] قد
جمعت الثغور الى الشأم وبعض الثعور كانت تعرف بثغور
الصفحه ٢٢ :
مدينة القطيف ، وفى هذا القسم من البحر جزيرتا خارك واوال ، وفى وسط الصورة رسمت
مدينة مكه تحيط بها كتلة
الصفحه ٥٣ : كتب أمير المؤمنين اليكم معاشر البجة
وهم صافّون فلمّا رأت البجة ذلك استطرفته وتحلّلت من المصافّ
الصفحه ١٩١ :
مؤمّلا أن يعود
الى ما يحاذيه من أرض الاندلس لدار على جميع بحر الروم من حيث لا يمنعه مانع إلّا
نهر
الصفحه ٢١ : صورة ديار العرب ،
[٧ ب]
إيضاح ما يوجد من
الأسماء والنصوص فى صورة ديار العرب ،
قد كتب فى زاويتى
الصفحه ٩٦ :
وليس نرى بكتامة
التى بسطيف (١) ولا بغيرها شيئا من هذا الأمر ولا يجيزونه ولا يستحسنون
ذكره ، وكتامة
الصفحه ٧٨ :
نواحى البربر سوى
مرسى موسى فقد كنفته الجبال وله مدخل أمن وعليها سور وماؤها من خارجها جار عليها
فى
الصفحه ٢٤٥ : كانت أكبر من بابل ويقال
إنّ إبراهيم الخليل عليه السلم بها طرح فى النار (٤) وكوثى بلدان وناحيتان تعرف
الصفحه ٩٤ : خلال أجنّتها ونخلها أكثر منه بغيرها ممّا يجاورها وسعر الطعام بها فى
سائر الأقوات غال لأنّه يجلب اليها
الصفحه ٢٠٠ : حيث مصبّه فشكلته على ذلك ، وبلد الروم عند كثير من خاصّة
أهل الإسلام ومؤلّفى الكتب بخلاف ما هو عليه