الصفحه ١٠٨ :
[الاندلس]
(١) فأمّا الاندلس
فهى من نفائس جزائر البحر ومن الجلالة فى القدر بما حوته واشتملت عليه
الصفحه ١١١ :
غافق ، وبالاندلس
غير ضيعة فيها الألوف من الناس لم تمدّن وهم على دين النصرانيّة روم وربّما عصوا
فى
الصفحه ١١٦ : ليلة بقرية آهلة ومن كركويه الى قلعة رباح مدينة كبيرة ذات سور من
حجارة وهى على واد لها كبير منه شرب
الصفحه ١١٩ : رأيت خشبة يوشك أن يكون هذا القبر فيها ،
(٣) وتجاهها مدينة
تعرف بالخالصة ذات سور من حجارة وليس كسور
الصفحه ١٢٨ : وأقلّنا علما به فالتاث لونه وتغيّر
فقال له القوم قد أنصفك لأنّه إنّما لعن الأبعد من الحقّ ولم يقصد إلّا
الصفحه ١٤٦ :
حسنة ينقسم لديها
النيل قسمين فيعدى من الفسطاط الى عدوة أولى فيها أبنية حسنة ومساكن جليلة تعرف
الصفحه ١٥٣ : بجنبتيه من حدّ
اسوان ما بين نصف مرحلة الى يوم الى أن ينتهى الى الفسطاط فتعرض العمارة على وجه
الأرض فيصير
الصفحه ١٨٩ : اليها برؤية ولا إشارة ، وكان ارتفاعه قديما بعد ما يخرج منه فى لوازم
السلطان وأرزاق الجند والمتصرّفين من
الصفحه ٥٥ :
وبين قلعيب وبركه
غياض عاديّة ذوات أشجار وربّما كان دائر الشجرة من أربعين ذراعا الى خمسين ذراعا
الصفحه ٥٦ : لهم وتكون بلادهم التى تمطر وتزرع وينتجعونها بمواشيهم طولا نحو شهرين
مسيرة والعرض من البحر الى النيل
الصفحه ٧٢ : المؤمنين المنصور بالله صلىاللهعليهوسلم فى فئة شعارها الإيمان وعادتها من الله الظفر والإحسان
وعدوّ الله
الصفحه ١٢٤ :
لا يأكله كلّ يوم
أو يؤكل فى داره صباح مساء من سائر طبقاتهم وهو الذي أفسد تخيّلهم وضرّ أدمغتهم
الصفحه ١٣٨ :
(٥) وللفسطاط طريق
على الظهر فى البرّ الى الإسكندريّة من جانب الصحراء وقد ذكرته فى صفة المغرب
الصفحه ١٤٥ : خربت والمضيق الثانى يعرف بالحنس على ثلثة
أبرد من اسوان الى أسفل منها وبينه وبين اتفوا بريد ونصف
الصفحه ١٤٧ : لقبائل اليمن ومن اختطّ بها هناك
قديما عند فتحها وهو من الجوامع الفسيحة الفضاء الرائعة البناء أنيق السقوف