الصفحه ٦١ :
الى الشمال مارّا
على بلاد برغواطه وماسه الى فوهة بحر الروم الذي يأخذ من البحر المحيط بين أرض
طنجة
الصفحه ٨١ :
ولها مياه كثيرة
وأجنّة واسعة ومزارع عظيمة وغلّاتهم من القمح والشعير والقطن كثيرة وأهلها تجّار
الصفحه ٨٢ :
وقت وينقصون لوقت
ورباطهم على برغواطه قبيل من قبائل البربر على البحر المحيط متّصلين بهذه الجهة
التى
الصفحه ٩١ :
والغلّات والمطاعم
والمشارب والتجارات والمرافق والخانات فزائد على سائر ما قرب منها وبعد فى أرض
الصفحه ١١٨ :
متساوى الساقين زاويته الحادّة من غربىّ الجزيرة] طولها سبعة أيّام فى أربعة أيّام
[وهى فى شرقىّ الاندلس فى
الصفحه ١٣٠ :
يعلّمون فيه
الصبيان شركاء متشاكسون على باب عين شفاء يرؤسهم شيخ يعرف بالملطاط جبس ضبس أشقر
أزرق من
الصفحه ١٩٠ :
[بحر الروم]
(١) وسأصل ذلك
بذكر بحر الروم وتصويره إذ هو خليج من البحر المحيط عليه أكثر هذه الديار
الصفحه ٢١٦ :
يسار وبأملاكهم
ويسارهم على الأيّام استطالة واقتدار كبنى فهد وبنى عمران من وجوه الأزد وأشراف
اليمن
الصفحه ٢٢٩ :
وإن كانت فى الماء وقد أحاط بها فلها مزارع وقرى وأكرة وقصور من جانبى الفرات يكثر
خيرها ويبين على أهلها
الصفحه ١٤ :
وما ضممته الى بلد
الروم من الافرنجه والجلالقة وغيرهم فإنّ لسانهم مختلف غير أنّ الدين والمملكة
واحد
الصفحه ٤٦ : هذا البحر ما بين القلزم وايلة مكان يعرف بتاران وهو أخبث ما فى هذا البحر من
الأماكن وذلك أنّه دوّارة ما
الصفحه ٥٨ : بلد دنقله ويتّصل باسوان ، وذكر قوم أنّهم يجتازون فى
أعالى هذا النهر أعنى النيل من أعالى بلد كرسى ببلد
الصفحه ٥٩ :
بالحضانى وهى مقيمة الى يومنا هذا مستولية على بلدها وما جاورها من بلد الحضانى فى
دبور بلد الحبشة وهو بلد
الصفحه ٧٣ :
مرحلة وكانت لها
ضياع جمّة ووجوه من الجباية غزيرة وغلّات واسعة ورباطات كثيرة ، وبين المهديّة
وسوسه
الصفحه ١٠٠ : أنّ ارتفاع المغرب من أوّله الى آخره من ثمان مائة ألف دينار الى ما زاد على
ذلك بيسير وربّما نقص الكثير