الصفحه ٤٤ :
ويبتدئ من عند
القلزم ساحل ديار العرب وعليه من المدن رايه ، ايله ، عينونه ، طبا ، الجار ، جد
الصفحه ٥٠ : الى ملك كرمان وهو محمّد بن ارسلان شاه فقال لو ضرب خمسين نوبة لما اعترضت له
رجل يتحصّل فى خزائنى من
الصفحه ٧٤ : وكثير من الماشية مختصّة بها ،
(٢٢) وسطفوره
إقليم أيضا على البحر جليل له ثلث مدائن فأقربهنّ الى تونس
الصفحه ٩٢ :
صلوات إذا صلّت
فرقة تلتها الأخرى بعشرة أذانات وعشر إقامات وبالمالكيّين من جباسة الأخلاق وبحسب
ما
الصفحه ١٦٣ :
أسير منها ولا
أحسن ولا أثمن غير أنّها مخطفة الخلق غير عبلة الأبدان ولا رطبة الجسوم وقد تجلب
الى
الصفحه ١٧٢ :
فى بيعة منها بعض
النخلة التى أكلت منها مريم وهى مرفوعة عندهم يصونونها ، ومن بيت لحم (١) على سمته
الصفحه ١٧٣ : وهو أن إذا عقد على بعض عمّاله أو
ألجأ عليه شيئا من أعماله طالبه قبل وجوب المال عليه بشىء منه على طريق
الصفحه ١٨٢ :
وعاد الروم
فانتزعوهما (١) ثانيا من المسلمين [وعاد المسلمون فتحوها وكان فتحها مسعود
بن قلج ارسلان
الصفحه ١٨٤ :
أدركتها وشاهدتها
وكان السبب فى ذلك أن ليس مدينة عظيمة من حدّ سجستان وكرمان وفارس وخوزستان والرىّ
الصفحه ١٨٨ : طرسوس الى بياس على بحر
الروم فرسخان ومن بياس الى الكنيسة والهارونيّة أقلّ من يوم ومن الهارونيّة الى
مرعش
الصفحه ١٩٩ :
دينارا لكلّ إنسان
ويأكل ممّا يلقاه فيما يغنمه (١) ولا شىء له فى الغنيمة من ثمن مسلم أو متاع يغنم
الصفحه ٢١٢ :
ويخربون بالاستطالة حصونهم ويجوسون ديارهم يقدمهم نحو هذه العدّة من الجنائب
العتاق والبغال الفره عليها الخدم
الصفحه ٢٢٧ :
وبساتين وزروع
كثيرة نزهة وهى أصغر من كفرتوثا وكان بها منديل لعيسى بن مريم فخرج نقفور فى بعض
خرجاته
الصفحه ٢٣٩ :
كلّها وجباياتها
من أعشارها [وجماجمها](١) ومصالحها وضمان البحر بلوازم المراكب فإنّه زاد وكثر وغلا
الصفحه ٢٤٠ :
وبالكوفة (١) قبر أمير المؤمنين علىّ صلوات الله عليه ويقال أنّه بموضع
يلى زاوية جامعها وأخفى من أجل