الصفحه ١٥١ :
الاسطوان منها ما
بين الخمس عشرة ذراعا الى عشرين ذراعا والحجر فوقه [عشر أذرع](١) فى عشر أذرع فى سمك
الصفحه ١٥٢ :
الفسطاط وعلى
فرسخين منها ارتفاع كلّ واحد منهما أربع مائة ذراع وعرضه كارتفاعه مبنىّ بحجارة
الكذّان
الصفحه ١٦٠ : تعدم من أصناف الغلّات شيئا وبظاهرها آثار حسنة والناحية مسمّاة باسمها ،
والفيّوم ناحية كانت فى قديم
الصفحه ١٦١ :
البلسم يتّخذ منه دهن البلسان لا يعرف بمكان من الأرض إلّا هناك ويؤكل لحاء هذه
القضبان فيكون له طعم صالح
الصفحه ٢٠٣ :
ولا ما يشاكلها
ولا يستطاع ولهم ثوب (١) يعمل طوله مائة ذراع فى عشر (٢) أذرع ويباع الثوب منها بالدون
الصفحه ٢٠٩ : الحدّ منها مصاعدا
على دجلة الى السنّ (٣) ممّا يلى الجزيرة والى الحديثة والموصل ويصعد بصعود دجلة
الى
الصفحه ٢١١ :
حبال بمثقّلات فلم
يوجد لها قرار ولا فى يد الخلف عن السلف منها أثر ولا خبر ، وعلى ظهر الخابور
الصفحه ٢١٣ :
من آراء الروم لما
يقترن بهم من الجسارة والبسالة ففتحوا له المضائق وتقدّموه فى المسالك وأطمعوه على
الصفحه ٢٢٣ :
هذه الحجارة وكذلك
جامعها غير أنّها أصغر منها وأقلّ سمكا فى عرض وطول ، وبآمد مزدرع داخل سورها
ومياه
الصفحه ٢٢٤ : عروق أهلها اليها وإفاضة العدل من مالكها عليها إن
شاء الله تعالى وهو الموفّق والمعين] ،
(٢٠) [وميّافا
الصفحه ٢٤٤ :
قائمة بأنفسها
كدور العربايى (١) والكرخ ودور الخرب وصينيّة (٢) سرّ من رأى نفسها فى وسطها ومن أوّل
الصفحه ١٨ : وأوطانهم التى لم
يشركهم فى سكناها غيرهم ،
(٢) والذي يحيط
بها بحر فارس من عبّادان وهو مصبّ ماء دجلة فى
الصفحه ٣٢ :
أكثر مالا [١٠ ب]
وتجارة منها وكانت تجاراتهم تقوم بالفرس فلمّا أقام بها ابن جعفر الحسنىّ تشتّت
الصفحه ٣٣ :
عمل عليها بيت
وماء أهلها من عين تجرى لهم ومدين اسم القبيلة التى كان منها شعيب وإنّما سمّيت
القرية
الصفحه ٣٨ : المعروف بالورق وهم وسائر
حيوانهم لا يعرفون الخبز ولا يأكلونه وأكلهم السموك والألبان والتمور ولهم نجب من