الصفحه ١٥٥ :
النيل ، ومن قصدها
من اسوان وأعلى الصعيد اجتاز بدنقل بماء عدّ فى أحساء تحفر باليد وعليه نخيل كثيرة
الصفحه ١٨٦ :
ثمّ على المثقب
ثمّ على المصّيصة وعلى اذنه ثمّ على طرسوس (١) وذلك نحو عشر مراحل ، وإن سلكت من بالس
الصفحه ٢٠١ : وكان
خائفا عليهم من صاحب مصر غير أنّ للإسلام فيما عليه نفوس أهله وقلوبهم شأنا فى
انتشار الكلمة وفساد
الصفحه ٢٠٤ : العمل وليس ميرقه بالمدانية لصقلّيه فى حال
من الأحوال وإن كانت ذات خصب ورخص وسائمة ونتاج وخير [فإنّها
الصفحه ٢١٤ :
(٨) وأعمال نصيبين
أربعة أرباع ولكلّ ربع منها عامل وحضرت فى سنة ثمان وخمسين وقد رفع تقديرها على
الصفحه ٢٢٢ :
بلدان الإسلام وهى
أكثر من ثلثمائة عين ماء جارية كلّها صافية يبين ما تحت مياهها فى قعورها على
الصفحه ٢٢٦ :
تجاوز الله عنه من
الكلف والنوائب والمغارم ومصادرة (١) أهلها مرّة بعد أخرى وكانت خصبة رخصة الأسعار
الصفحه ٢٤٧ :
مثال القوس الى
الدسكرة ثمّ يتصوّب على مثال القوس الى حدّ عمل واسط من حدّ العراق الى حدّ الجبل
الصفحه ٥ : التى يشتمل
عليها البحر المحيط الذي لا يسلك صورة تضاهى صورة القواذيان (١) من جهة وتخالفها فى مواضع
الصفحه ١٧ :
حتّى يقطع خراسان
والجبال والعراق وديار العرب الى سواحل اليمن فهو نحو خمسة أشهر وعرضها من بلد
الروم
الصفحه ٦٠ : فللعرب خاصّة وازيلى وما فى
أضعاف هذا الإقليم ، وأمّا الشرقىّ فهو بلد الروم من حدود الثغور الشأميّة الى
الصفحه ٨٠ :
البصرة والثانية
من بلد كتامة وكلتاهما ماء كثير وفيه يحمل أهل البصرة تجاراتهم فى المراكب ثمّ
يخرجون
الصفحه ١٠٤ :
من بالهبط فى ضمن
عبد الله بن إدريس بن إدريس بن عبيد الله بن إدريس بن إدريس بن عبد الله بن الحسن
بن
الصفحه ١٠٩ :
نفوسهم ونقص
عقولهم وبعدهم من البأس والشجاعة والفروسيّة والبسالة ولقاء الرجال ومراس الأنجاد
الصفحه ١٣٩ : اليها بالجسور
عشرون سقسا ، ومن نستراوه (٢) الى البرلّس مدينة كثيرة الصيد أيضا من هذه البحيرة وبها