الصفحه ٩٩ : الموتى قد بلغ حد ألف ومئتين ، وفي يوم السفر بالذات تأكد لدى العارفين بأن
ألفا وأربعين حادثة موت قد حصلت
الصفحه ١٠٩ :
يسلم من أسرته البالغ عددها أربعة عشر شخصا سواه هو وحده. ومن حوادث الوفيات
الفريدة في بابها ، التي حصلت
الصفحه ٢٠٣ : الدوام في مثل هذا الوقت من السنة تبعا للأمطار التي تهطل في
الجبال. وهو قد يرافقني أنا والدكتور روص في
الصفحه ١٠٨ : سرّت أنظارنا» على حد قول
المستر غروفز «حينما رأينا ثلاثة أو أربعة من السقائين يعودون للعمل وهو أول منظر
الصفحه ٢٠ : ، أربعة إخوة على قيد الحياة. غير أن اثنين منهم ، وهما تيمور خان وسليمان
بك ، قد سجنا (١) في قلعة تقع على
الصفحه ٢٤ :
مسيرة أربع عشرة
__________________
(١) يقول لونكريك في (أربعة
قرون من تاريخ العراق الحديث) إنه نصّب
الصفحه ٩٨ : نيسان مات أحد الحرس السپاهيين به ، وأصيب أربعة من
خدامه. وكان المرض قد انتشر في هذه المرحلة انتشارا أدى
الصفحه ٥ : ومغامراتها».
هذا ما كتبه
المستر لونگريك في (أربعة قرون من تاريخ العراق الحديث) ليأتي به على وصف علاقة
الصفحه ٨ :
وهندي ، بالإضافة إلى أربعة من الأتراك. غير أن قسما كبيرا من أولئك هم من
الإنكليز بلا شك.
ومن جملة
الصفحه ١٨ : على الزاب ، والتي تبعد مسيرة أربع عشرة ساعة من شمال
أربيل.
وكان الدكتور روص
قد غادر بغداد في منتصف
الصفحه ٢١ :
والأربعين من عمره
الآن أن تكون له ذرية في المستقبل ، ولذلك يعتبر رسول (١) بك خليفته من بعده
الصفحه ٢٥ : ، يبلغ
الخامسة والأربعين من عمره تقريبا. كما وجده أبيض البشرة تبدو فيه آثار الجدري.
وقد اعورّت إحدى عينيه
الصفحه ٣٢ :
__________________
ـ شأنهم. وندرج فيما
يلي ما ورد في (أربعة قرون ...) في هذا الشأن : «... ولم تدم تسوية الأمور التي
أجريت في
الصفحه ٥٠ : ٤ تشرين
الثاني
ومن زالة ، المكان
الذي أرخت به كتابي الأخير ، أوصلتني مسيرة اثنين وعشرين أو أربعة وعشرين
الصفحه ٥٣ : لوصفه. لكن سليم أغا هذا هو حيوان لا حياء له
ولا شعور. فإن عنده تحت تصرفه حوالي أربعين أو خمسين خيالا