الصفحه ١٧٦ : أمسكوا مرة أحد
مجتهديهم السيد إبراهيم القزويني ليلاع ولم يطلقوه حتى أدى لهم أربعة آلاف قران من
سكة محمد
الصفحه ١٩٠ : بقماش قطني لتكفين أربع وعشرين جثة ، وهو عدد القتلى العائد لمفرزة واحدة
فقط. وقد تناهى إلينا أن قائد
الصفحه ١٩٦ : هذا العدد من الرجال الذين يختلطون كلهم معا لتتكون منهم كتلة هائلة ، من
ذوات الأربع وذوات الرجلين
الصفحه ٢٠٥ :
جدّا ، وله قبتان
مطليتان بالذهب وأربع منارات رشيقة. وقد طليت القبتان بالذهب من قبل نادر (١) شاه
الصفحه ١١١ : ء سنة ١٧٨٥ م فعم القحط بسرعة. لأن انقطاع الأمطار في هذه السنة كان قد حصل في
السنة التي تقدمتها أيضا
الصفحه ١١٠ : الخوالي. وأذكر فيما يلي ما وقع منها في الحقبة المنحصرة بين
العقد الأخير من القرن السابع عشر للميلاد وسنة
الصفحه ٨٣ :
المتهدم يبلغ عمرهما ما يزيد على ستمئة سنة (١). ولما كنت أشك في أن يكون وصف جوامع بغداد مسليا لكم سوف
أقتصر
الصفحه ٤١ : والدولة
العثمانية من قبل السلطان في حوالي سنة (١٢٦٠) للهجرة (طبعت التقرير وزارة
الخارجية العراقية سنة ١٩٥٣
الصفحه ٩٦ : ذلك بسرعة.
ففي أواخر عهد
داود باشا ، أي في خلال سنة ١٨٣٠ م ، تكاثر أعداؤه في مجالس الباب العالي
الصفحه ١١٥ : والي بغداد عين عبد القادر باشا متسلما للبصرة
في سنة ١٢٤٦ للهجرة ، وهي سنة الطاعون ، بعد عزل عزيز أغا
الصفحه ١١٩ : داود باشا قد
تمتع بالوزارة مدة سبع عشرة سنة (١) ، واستخدم وقته ذلك كله بكد واجتهاد في توطيد سطوته
الصفحه ١٧٧ : القاجاري توفي سنة ١٨٣٤ م في الثامنة والستين من
عمره بعد أن ظل متربعا على دست الحكم في إيران سبعا وثلاثين
الصفحه ١٨٢ :
في السنة الماضية حينما هاجم الشيخ صفوك المكان». وما كاد ينطق بكلماته حتى انقطع
الجسر ودل إطلاق رصاصة
الصفحه ١١ : ١٧٨٣ م وتوفي في ريليك في كانون
الثاني سنة ١٨٥٦ م. مما عرف عنه في أيامه أنه كان سائحا ومؤلفا ، وقد ذهب
الصفحه ١٤ : المتقدم في السن كان ميّالا بطبيعته إلى الهدوء
والتعبّد فطلق العالم ومغرياته ، ووضع ابنه في منصبه