الصفحه ١٢١ :
كان الباشا مرتبكا
ومتحيرا بالكلية ، وغير قادر على إيجاد طريق يسلكه ، فقد حمل على أن يصادق على
الصفحه ١٦ : الشرعي ، على أن يخبر المير نفسه بذلك في الوقت نفسه.
ويروى عن المير
أنه تناهى إليه ذات يوم أن أحد إخوته
الصفحه ١٨ :
جهوده بمزيد من
الحيوية للقضاء على ما تبقى من القلاع في تلك البلاد. على أن العمادية لم تكن قد
سقطت
الصفحه ٢٨ :
تعارضه بشدة في أثناء محاصرته للعمادية ، وظلت متمادية في ذلك حتى بعد أن سقطت في
يده ، فساق عليها قواته
الصفحه ٤٠ :
جربت كل وسيلة
للتأثير على رأي الپاشا في هذا الشأن ، وحتى بعد أن طلبت ذلك بواسطة قائد الجند
الصفحه ٦٩ :
الممدود على
الخالص فيها ، وقد تعجبت حينما عمد دليلانا فيها إلى تركها إلى يسارنا والتمادي في
السير
الصفحه ٨٣ :
تركيا الأخرى.
وأقدمها على ما يعتقد يسمى جامع سوق الغزل ، لكن هذا لم يبق منه سوى منارة سميكة
ضخمة
الصفحه ٨٦ : يكون المملوك منصرفا إلى
إعداد القهوة والشطب له. وبجلوسه على سجادته بعد أن تكون هذه قد أحضرت كانت الزوجة
الصفحه ١٠٧ :
يعودوا فيجربوا حظهم فيعيشوا في بيوتهم من جديد لكن الزوارق كان يندر الحصول عليها
، كما كان القليل الذي
الصفحه ١٠٩ :
عددها عشرين أو
ثلاثين شخصا سوى شخص واحد أو شخصين فقط على قيد الحياة. وذكر أحد الأرمن للمستر
غروفز
الصفحه ١١٣ : بيته بعد ذلك في الحال ، وخرج القلائل من السكان الباقين على قيد الحياة من
البيوت ليتفرجوا على حطام
الصفحه ١١٧ :
(٦)
عواقب الطاعون
السياسية ـ سخط الباب العالي على الباشا ـ القبوجيون والفرامين ـ قتل صادق
الصفحه ١٢٢ :
يكون عن الارتياح
من النتائج التي ستترتب عليها أنهم ، لأجل أن يزيلوا الشك ويسكنوا ضجة الناس التي
الصفحه ١٣٦ :
لتساعد الباشا
الأخير على طرد عشيرة أخرى من عشائر اللصوص وقطاع الطرق. وكانت الخدمات التي قدمها
الصفحه ١٤١ : حليف أمين معتبر من حلفائنا يقبض في يده على
جميع الطرق التجارية تقريبا. وكلهم ذوو شفاه غليظة ، ووجوه