الصفحه ١٠٦ : من الكآبة والعسر ، مع كل ما حبتهم به العناية الإلهية من تحاشي المرض
الحقيقي وأخطاره. فمن الدربونة
الصفحه ١١٢ : مازندران
وأستراباد. كما هبط عدد النفوس في منطقة گيلان كلها إلى خمس العدد الأصلي ـ ويدّعي
الأهلون أن هذا
الصفحه ١١٤ :
الجشع الإنساني من
حمل سكان المناطق المجاورة على الالتجاء إلى البلدة ، كان من شأنه أن يكسو هيكل
الصفحه ١٣٤ :
على قصر داود باشا
الذي كان يشغل موقعا فسيحا يمتد إلى ضفة النهر. وقد بدأ الباشا الذي يسكن الآن في
الصفحه ١٣٧ : . وما حل هذا الوقت حتى كانت مخاوف
الباشا ومحميه شلاش قد زالت بتراجع صفوگ لسبب أو آخر إلى مسافة أبعد
الصفحه ١٦٩ :
يكن هناك من يجرأ على
الدخول إلى المحلة إلا أولئك الذين يستطيعون جعل «الأشقياء» المقيمين فيها
الصفحه ١٧٣ : منذ أن وصلنا إليها في حالة حصار فعلي. إذ لم يكن بوسع أحد أن يخرج إلى
مسافة مهما كانت قريبة من الأسوار
الصفحه ١٩٩ : أن تحسم المشكل مع عنزة بقدر الإمكان.
ولذلك بعثت زبيد
إلى المير آخور ترجوه ان يعيد لها الخيول بأي
الصفحه ٧ : إلى
حالة دولية حديثة قد زاد في اتصاله وتعاونه مع الممثلين الأجانب. فقد كانت المشاريع
البريطانية من جهة
الصفحه ٢٠ : ، وتم ذلك بواسطة «ميل» ساخن إلى حد الاحمرار لكن الدكتور روص
يؤكد بأن هذا خطأ محض. أما سبب تنازله عن
الصفحه ٢٢ :
كانوا يعاملونهم
معاملة حسنة ربما كانوا سيعمدون إلى سلبهم وتجريدهم من ملابسهم.
وقد اطلع الدكتور
الصفحه ٢٥ :
ساعة وقطع ستة
وخمسين ميلا إلى شمالي الشمال الشرقي. ويعتبر الدكتور روص كلّا من أربيل وعقرة في
شمال
الصفحه ٣٢ : ، كانت فريسة لمجموعة من
النكبات التي أنزلتها إلى حضيض التعاسة. فقد داهمتها أولا النزاعات العائلية ، أي
الصفحه ٣٣ :
تخف فيها وطأة
الأعباء والأوزار ـ أي إلى راوندوز وكركوك وأربيل وسائر المناطق الكائنة في البلاد
الصفحه ٣٧ : أحست بوجودنا حقّا ، الأمر
الذي كان من المحتمل أن لا يقع لأننا تقدمنا إلى حيث كانت تجلس. وقد كانت مشغولة