الصفحه ١٣٨ : بدء من دون أن يكون لها تأثير مهم في كلا الفريقين ،
ولكن في اليوم الذي سبق وصولي إلى بغداد نفسه أدت
الصفحه ١٦٦ : أحد إلا الذين تشملهم العناية الإلهية بعطفها
وتوفيقها. على أن مثل هذا الاعتذار والتملص لم يكن مقنعا
الصفحه ٢١٢ :
بلصها والتحرش
بها. وقد حدث الشيء نفسه حينما هاجم بعض الأعراب في النهر صديقا لنا كان مسافرا
إلى
الصفحه ٩ : الأول ١٨٣٤ م. فيتطرّق في رسائله الخمس الأولى إلى وصف الحالة في تبريز
وكردستان الإيرانية كلها وخاصة منطقة
الصفحه ٢٩ : ذلك أنني بوصولي إلى أوشنو ، وهو مكان على مسيرة يومين من
هنا ، وعلى بعد ستين ميلا من راوندوز فقط ، أن
الصفحه ٤٢ : ، أو
البلاد الواطئة ، على حد قوله ، من الموصل إلى خانقين ومن كرمنشاه إلى ما يقرب من
أبواب بغداد. ولم
الصفحه ٤٧ :
ألف بيت أو خيمة
بحيث لم يعد بوسع أي رجل من الجاف أن يتعدى إلى تخومها لأنه إذا ما فعل ذلك سرعان
ما
الصفحه ٥٤ :
الحمد من خدام
سليمان پاشا. ومع هذا فإنه سيوصلك سالما إلى كفري إن شاء الله». فرددت عليه بقولي «إن
الصفحه ٥٦ : عدتها الخاصة رماها جانبا
بازدراء وهو يقول «إني أعرف هذا النوع من السلاح ، فإن اثنين من طائفتك جاءا إلى
الصفحه ٦٩ :
الممدود على
الخالص فيها ، وقد تعجبت حينما عمد دليلانا فيها إلى تركها إلى يسارنا والتمادي في
السير
الصفحه ٢٠١ :
ستسوء جدّا لولا
النجدة من الرجال والذخيرة التي عبّرها زورق المقيمية إلى الجانب الثاني ووصولها
في
الصفحه ٢٠٨ : طول
النهر من البير إلى عانة ، أو تقوم باضطهادها تبعا لما تقتضيه الأحوال والظروف.
وفيما بين الحلة
الصفحه ١٧ : الحال ، وكلّف الدكتور روص بهذه المهمة الطريفة. فتوجّه
إلى بلاد المير في قافلة يرأسها عمّه بايزيد بك الذي
الصفحه ٢٦ : تساوي نصف الجيش الأصلي ، فقد سرح باقي الرجال إلى بيوتهم للقيام
بمهمة الحصاد. ولا يمت المعسكر بصلة إلى
الصفحه ٢٨ : من الرجال. وقد فعل ذلك على سبيل
العبرة للآخرين.
ولا يمتد حسد
المير إلا إلى الغرباء الذين يسيحون في