الصفحه ٦٩ : استدعاني أحد خدامي من الخط الأمامي في السير إلى الوراء لمراقبة
الدليلين اللذين أصبح تصرفهما غريبا على حد
الصفحه ٤٧ : خيال مقتدر في وقت الحاجة.
وهم يقطنون في الغالب منطقة شهرزور ، لكنهم ينتشرون أيضا على طول خط الحدود. هذا
الصفحه ٥٤ :
الحمد من خدام
سليمان پاشا. ومع هذا فإنه سيوصلك سالما إلى كفري إن شاء الله». فرددت عليه بقولي «إن
الصفحه ٢٠٤ : وهو لا يكاد يقدر على السير حينما يعود مساء من حفلاته
الداعرة في البساتين. ويبدو أن شيخ زبيد قد تعود
الصفحه ٦٨ :
راكبين على ظهور خيولنا بالقرب من أحد الجداول. وكان الأعراب جميعهم جالسين أمام
خيامهم وهم يدخنون شطوبهم
الصفحه ١٦٤ : تسير على هذه الحالة جاء أحد التجار يطلب مساعدة مأمون في الكشف عن سرقة
أموال تعود له ومعرفة اللص الفاعل
الصفحه ١٩٦ : أجد أناسا متوحشين تبدو عليهم مثل هذه الهيئة الهمجية. إذ يتدلى شعرهم السبط
الأسود منتشرا من حول أوجههم
الصفحه ١٢٩ : والجريمة
والجشع التي أعقبت هذه الحوادث ، ولا أريد أن أطالب بشرف تدوين تاريخ علي باشا.
لكنني أود أن أقول إنه
الصفحه ١٣٩ :
أبواب المدينة كنا
نحسد أنفسنا على الصبر والتحمل الذي كنا نبديه قبل أن نستطيع المرور. أليست هذه
الصفحه ٢٠٥ : على رسالة ٣٠ كانون الأول من هذه الرسائل) ، نقلا عن تاريخ إيران
للسر بيرسي سايكس أن الزحف قد تم بتدخل
الصفحه ٦٥ : فكرة جديدة في الموضوع ، أو تشجع بتوفيق من الله ، فوافق على متابعة
السير وفعلنا ذلك محاذين نهرا صغيرا ذي
الصفحه ٩٨ :
وجميع من كان يسكن معه كانوا على علم بأن البيت ومداخله كلها كان مغلقا غلقا
محكما. ففي اليوم العاشر من
الصفحه ١٧٨ :
٣ كانون الأول
يبدو من أخبار
إيران الواردة إلى هنا كلها أنها تؤيد خبر توجه حسين علي ميرزا على
الصفحه ٢١٨ :
حسن پاشا (كوچوك)
٧٩
الحاج حسن پاشا
الكبير ١١٠
حسن علي مرزا
١٧٨
حسين علي مرزا
١٧٨
حمدي بك
الصفحه ١٤١ :
أراني
__________________
(١) كان الإمام في
مسقط على هذا العهد السيد سعيد.