الصفحه ٢٠١ : هذا
اليوم الأخبار التي تناهت إلينا من قبل حول انقسام عنزة على نفسها وفي جناح
الجزيرة. ويقال بصورة
الصفحه ٨ : كله ثروة تاريخية غير يسيرة ، لها قيمتها في توضيح الحوادث
التي كانت تقع في شتى الأدوار التي مرت بها هذه
الصفحه ٥٥ :
الأخيرة التي نزلنا فيها إلى سهل السليمانية. والحق أن البلاد لم يكن فيها ما يدل
في الوقت الحاضر على أنها
الصفحه ٥ : ومغامراتها».
هذا ما كتبه
المستر لونگريك في (أربعة قرون من تاريخ العراق الحديث) ليأتي به على وصف علاقة
الصفحه ١٧٣ : ـ النزاع
مع عقيل ـ تاريخ القبيلة ـ توطنهم في بغداد ـ طلب الباشا إليهم مغادرة بغداد ـ رفضهم
لذلك ـ عصيان
الصفحه ١١٥ :
أشد ما يكون من
الرزء والنكبة. لأن الخوف والهلع قد أديا إلى اشتداد أمر الوباء على السكان
المحاصرين
الصفحه ١٦٣ : .
فحاول إمام المسجد
، وهو متأثر بهذا التدين الفريد ، أن يحثه على الخروج والسعي وراء القوت الذي يقوم
به
الصفحه ١٠٥ :
حادثة مثل هذه إذا
وقعت في أي وقت آخر لا يتردد ذكرها على كل لسان فقط وإنما تبذل أيضا أشد الجهود
الصفحه ١٥٧ : الموضوع ، وإنما أعلن فقط عن عزمه على مراقبة حركات
الرجل وخاصة خلال قيامه بإجراء تجربة أكبر من التجربة
الصفحه ١٨٨ : الأسواق. وهكذا وقع ثقل الضربة على
سكان البلدة ، ولم يكن ذلك ناتجا عن سلامة نية كما يقال لأنهم جميعهم كما
الصفحه ٧٨ :
في النفس مقدارا من البهجة والانشراح يزيد ، على كل حال ، على المنظر الحقيقي الذي
أراه أمامي.
هذه هي
الصفحه ٨٦ : يكون المملوك منصرفا إلى
إعداد القهوة والشطب له. وبجلوسه على سجادته بعد أن تكون هذه قد أحضرت كانت الزوجة
الصفحه ١٨٩ : متناعنا عن شراء مثل هذه
الصفقة. وكان الآخر يسوق أمامه حمارين أو ثلاثة محملة بأكياس كبيرة تحتوي على خليط
من
الصفحه ٨٥ : الصبح على منظر من مناظر بغداد يشبه منظر مدريد الموصوف
في «لاديابل بواتو» حين يرينا أسر البيوت المحيطة
الصفحه ٢١٠ : بكلامهم. فإنه
مثلا يحكم على جبن العرب حينما تفر شرذمة من العشائر غير مسلحة إلا بالأسلحة
البدائية أمام