الصفحه ١٩١ : من أجل طفلها أو زوجها الذي
قتل أو أغرق في النهر ـ لأن كثيرا من القفف قد غرقت فابتلعها النهر بأحمالها
الصفحه ١٩٤ : خلفه النزاع الأخير. فكانت التأثيرات لأول وهلة أقل
ألفاتا للنظر مما كنت أتوقعه ، لأن القسم الغربي من
الصفحه ٢٠٠ : المساكين وهم يستعطفون سراقها بإعادتها إليهم ولكن من دون
جدوى ، غير أنهم كانوا محظوظين لأن الرد على توسلاتهم
الصفحه ٢٠١ : . لأن سليمان غنام هذا لما كان
سليلا غير شرعي لرجل من عرب شمر (١) وأم عبدة زنجية فليس هناك عربي حقيقي يود
الصفحه ٢٠٢ : إلى البصرة. لكن المستهل الأول
للرحلة كان شيئا غير مشجع ، لأن المركب لم يقطع خمسة أميال حتى أوقف بحجة
الصفحه ٢٠٥ : والمنبوذين الذين يلوذون بحمايته. ولم أحاول الدخول فيه لأني
قد رأيت الكفاية من هذه الأشياء ، وأريد أن أتحاشى
الصفحه ٢٠٩ : أو الكرم تهديما مباشرا ،
لأن أسهل طريقة تمكنه من الحصول عليها ، أو الطريقة الوحيدة في الحقيقة بالنسبة
الصفحه ٢١٥ : مالك فأنقذها بعطف منه بعد أن جازف بحياته من أجلها ، لأنه جرح وكاد
يتقطع جسمه بالسيوف دفاعا عن محميته
الصفحه ٦٩ : قوله ، إذا لم يكن مريبا. إذ انضم
إليهما رجل آخر من الأعراب كان يركب فرسا جميلة فأفزعنا أن نسمع بأنّ
الصفحه ٢٩ : أبعث إليه بكتاب خاص أشرح له فيه
هويتي وطبيعة الأوراق الموجودة عندي وأقترح عليه إذا ما أراد تسلمها من
الصفحه ١٢٠ : المذكورين
إلا أن يقولا له «لا بد أن نقضي على القبوجي ، وإلا فسيقضي هو عليك وعلينا. وإذا
كنت تشك في مهمته
الصفحه ١٣٧ :
أخرى قوية جدا ،
وقد وعدها الباشا بتسليم أراضي الجربا لها إذا عملت على طردها منها. ولم يعتمد على
الصفحه ١٩٨ : لم تكن على ما يبدو مشتهرة بالخيول
الأصيلة. وإذا سألتهم عن سبب ذلك يردون عليك بقولهم «إننا إذا أردنا
الصفحه ٤١ : العالم أجمع!
فإنك إذا ما أعطيته الوسائل والإذن اللازم يستطيع أن يبيد المير في راوندوز ،
ويحبس پاشا بغداد
الصفحه ٥٥ : ، التابعة للرئيس التي أدخلنا إليها
فقد كان بناؤها واهيا بحيث إنني توقعت أن ندفن بين أنقاضها إذا ما هب شيء من