الصفحه ١١١ : ء سنة ١٧٨٥ م فعم القحط بسرعة. لأن انقطاع الأمطار في هذه السنة كان قد حصل في
السنة التي تقدمتها أيضا
الصفحه ١١٣ :
كانت تشتهر بصناعتها هذه البلاد ، يقال لك «آه» ، إن ذلك لا يمكن الحصول عليه الآن
لأن جميع من كانوا
الصفحه ١١٥ :
أشد ما يكون من
الرزء والنكبة. لأن الخوف والهلع قد أديا إلى اشتداد أمر الوباء على السكان
المحاصرين
الصفحه ١٢٢ : النسق البريطاني ، لأن الكولونيل تايلور نفسه كان
يقودها في يوم من الأيام ، لم يبق منها على قيد الحياة سوى
الصفحه ١٢٥ : المقاومة أو الهرب قد فات
أوانهما ، وسأذهب إلى أي مكان أدعى إليه وإلى أي مصير يكون». فأركب على حصان لأنه
لم
الصفحه ١٣٨ :
ما لم أقدم معونتي
للمحافظة عليه». على أن المساعدة كان إنفاذها عبثا ، لأن عنزة كانت أقوى من أن
الصفحه ١٤٦ : ليس زاهيا جدا فحسب بل إن ثمنه أيضا يمكن أن يزداد
إلى ما لا نهاية تبعا لإيراد صاحبتها ، لأن طراز زينتها
الصفحه ١٥٠ :
الأخص لأن العناية الإلهية الرحيمة قد حفظتهن من مثل هذه الحالة المنحطة.
ولم أتطرق حتى
الآن إلى ذكر شي
الصفحه ١٥٣ : العدو. وهو لا يذكر رقما «أكبر» من هذا لأنه يود أن
يبقى في ضمن الحدود المعقولة القابلة للتصديق! ومع كل
الصفحه ١٦٠ : الناس من يرفض
مثل هذا الطلب المتصف بالقدسية لأن المفروض أن مثل هذا الرفض لا بد أن تعقبه إصابة
أحد أفراد
الصفحه ١٦٥ : ابحث هناك عن المال المسروق منك».
ومن المحتمل أن
يكون ذلك البحث عن المال قد اقترن بالنجاح ، لأن شهرة
الصفحه ١٦٨ : المقدس الذي يشرف عليه
موظف ديني يسمى «النقيب» ، ويعتقد بأنه سليل مباشر من سلالة القديس الأصلي نفسه.
لأن
الصفحه ١٧٥ : للناس من دون تفريق بينهم ، ولأن
هذه الحماية يستغلها في الدرجة الأولى أسوأ الخارجين على القانون من الناس
الصفحه ١٨٠ : يستطيع حماية القافلة ، التي
كان ينتظر وصولها إلى بغداد بصبر نافذ لأنه كان يعلم بأن الرسوم التي سوف تجبى
الصفحه ١٨٦ :
النار بسرعة ، فقوبلوا من الجانب الآخر بنار حامية استمرت عدة دقائق فقط ثم خمد
أوراها. ولكن بالنظر لأن