الصفحه ٤٠ : سمعت بعد ذلك ان الپاشا كان محقّا إلى مدى غير يسير ، لأن المكان في مثل هذا
الموسم يكون غاصّا باللصوص
الصفحه ٤٢ : فارقها منذ خمس سنوات) بل يؤمر بالعكس
بالتوجه إلى هنا وهناك في حملات أخرى لأنه لا يمكن لأحد غير محمد خان
الصفحه ٤٨ : يكون بوسعنا الوصول إلى
عاصمة الخلفاء العتيدة. أقول الأصقاع المنخفضة لا المستوية ، لأن البلاد التي صارت
الصفحه ٥٢ : اليوم لأن يضع السيف والرمح جانبا وينصرف إلى «الجفت» (أي
الثورين لسحب المحراث). وما هو نفع الجندي يا سيدي
الصفحه ٥٤ : ، لأن الإيرانيين يلتهمون كل شيء يمكن ان يقع في قبضة أيديهم
وبذلك يضطر الرجال النزهاء إلى الهرب فتبقى
الصفحه ٥٦ : والسلم ،
وهو من أحسن مصنوعات إنكلترة. فتقبله بلطف وبشاشة ولاح لي أن أساريره قد تفتحت بعض
الشيء ، لأنه
الصفحه ٦٣ : ، لأن الطريق بالنظر لوقوعه على الحدود بين الأكراد والعرب تماما
كان يتعرض للسلب والنهب من الفريقين معا
الصفحه ٦٤ : قال لي بمئة تومان أو ما
يقابل خمسين باونا استرلينيّا. وقد كنت أنا مستعدّا لأن أدفع له ذلك المبلغ في
الصفحه ٦٨ : اعتراضي يقول إن
بقاءه لا فائدة فيه بالكلية ـ لأن الدليلين الأعرابيين لم تكن فيهما الكفاية فقط
وإنما هما
الصفحه ٧٠ : بوسعنا متابعة السير بأمان. وقد تبين أن ذلك كان من
بواعث الارتياح لهما كذلك ، لأن تشوقهما للمسير كان لا
الصفحه ٨٠ : الإعدام كذلك ، لأن المجرمين يعاقبون هنا بقطع الرأس والشنق أو الجدع
(قطع الأيدي والأرجل). فكثيرا ما يلاحظ
الصفحه ٨٧ : استئصالهم.
وليس من المحتمل
كذلك أن يتكاثر العنصر الگرجي هنا ، لأن المعروف اليوم معرفة قاطعة أن قليلا من
الصفحه ٨٩ : وفي جميع الوجوه الأخرى.
غير أن الأسواق ما
يزال فيها الآن شيء من الحركة واللون. لأن الأتراك والعرب
الصفحه ٩٢ : من يصادفونه في الطريق. لأن العربي لا يتكلم إلا بأعلى (١) صوته ، ولذلك يرتفع صوتهم أثناء الكلام بحيث
الصفحه ٩٣ : . لأنها تنادى بمختلف الأصوات العالية بقصد إقناعها بالحركة
والخروج إلى الخارج ، فيؤدي ذلك كله إلى تكوّن