الصفحه ٢٠ : الحكم لابنه فهو على جانب أكبر من الشك
وعدم التأكد. إذ يزعم البعض أن تنحيته كانت بالقوة ، بينما كان يقول
الصفحه ١٧٧ :
من ألف حالة من حالات سوء الحكم والفوضوية التي تلفت نظر أولئك الذين يمرون
بالبلاد ، وتدل على تعاسة
الصفحه ١٧ :
الموصل أيضا. وقد كانت هذه الدويلة ، أو الباشوية لأنها كانت في حكم أحد الباشوات
، موضع ثناء الجميع ومدحهم
الصفحه ١٠٥ : يعمل في أي مكان آخر ،
وتضاءلت السلطة التي كانت مطلقة في أيام الحكم البشري حتى أصبحت في حكم العدم تجاه
الصفحه ١٢٧ : المصادرات التي أجراها من
بعد ذلك كانت تكفي لتعويضه عما فاته في هذا الشأن.
ولما تربع على دست
الحكم بهذه
الصفحه ٧ : الحكم فيه.
ويقول لونگريك في
هذا الشأن ، «أما في داخل العراق فإن انتقال البلاد من حالة القرون الوسطى
الصفحه ٤٠ : .
__________________
(١) الباليوز كلمة
إيطالية الأصل ، استعملت في أيام الحكم العثماني لتدل على معنى القنصل الأوروبي في
البلاد
الصفحه ٧٦ : الجانب المقابل من دجلة تجاه طاق كسرى. وسلوقس هو القائد اليوناني
الذي حكم هذه الجهات بعد موت الإسكندر
الصفحه ٨٧ : المضطهدة (القفقاس) ،
حيث إن أهاليها يرزحون الآن تحت وطأة الحكم الذي يمارسه طاغية أشد قسوة من الحكام
الصفحه ١١٥ : عنه. وقد مات عبد القادر
باشا هذا بالطاعون بعد أن تولى الحكم فيها بضعة أشهر فقط.
الصفحه ١٢٢ : في إبقاء نظام الحكم
الذي كان موجودا يومذاك.
الصفحه ١٢٣ : من الحكمة الذي أبداه قاسم (المقبل على
السكر كما قيل) وسوء سلوك أحلافه الشمريين والعقيل سرعان ما ـ
الصفحه ١٢٥ : داود فأساء التصرف في الحكم. وثار
عليه داود نفسه فاستولى على بغداد بمساعدة محمود باشا بابان في
الصفحه ١٢٨ : الممكن ان
يذكر هنا ، على سبيل الحكم على مقدار الغدر والخيانة المنطويين في هذا العمل ، إن
أول شخص ضرب في
الصفحه ١٢٩ : صالح بك وقع من ظهر حصانه فقتل أمام الدار التي حكم
فيها بغداد عدة أسابيع مضطربة. أما سليمان فائق بك