الصفحه ٣٤ :
فالسادة كما
تعلمين هم نسل النبي محمد ، لكنهم ينقسمون عدة طبقات ، ويتمتع بعضها بقدر من
التوقير
الصفحه ٧١ :
التفاح المر الذي يغري العين بصبغته البرتغالية الغنية والنباتات المنتجة للصودا (٢) التي لا تصلح إلا علفا
الصفحه ١٦١ : على دار يبدو عليها أثر النعمة والثراء
فينفخ من رئتيه العميقتين أقوالا في مدح النبي تختلط بوصايا تأمر
الصفحه ٢٢٠ :
مأمون المصطفى (درويش)
١٥١ ، ١٦٢ ، ١٦٣ ، ١٦٤ ، ١٦٥
محمد (النبي) ٣٤
محمد أغا (حاكم
الحلة) ٢٠٣
محمد
الصفحه ١٨١ : النهر إلا بعد الحصول على السماح
اللازم منهم (٢). والخلاصة ، أنهم كانوا هم حكام محلتهم ومنطقتهم وليس
الصفحه ٢١٠ : عن الصدق وطهارة الذمة. فإن الرجل الذي لا يهمه نوع الوسيلة التي يحصل بها
على الغنى لا يعبأ إلا قليلا
الصفحه ٥٣ : يقبض عليهم من كل ما يملكون.» فسألته : «ولكن ماذا يقول الپاشا في كل
هذا؟ ألا يعتبر الأغا من خدام سموه
الصفحه ٩٢ : من يصادفونه في الطريق. لأن العربي لا يتكلم إلا بأعلى (١) صوته ، ولذلك يرتفع صوتهم أثناء الكلام بحيث
الصفحه ٩٦ : اتخاذها في الوقت المناسب
فإنهم يفلتون في الغالب من المرض الذي لا ينتقل على ما يبدو إلا بالملامسة (٢) أو
الصفحه ١٢٠ : المذكورين
إلا أن يقولا له «لا بد أن نقضي على القبوجي ، وإلا فسيقضي هو عليك وعلينا. وإذا
كنت تشك في مهمته
الصفحه ١٠ : أخرى. على أنني مع كل ذلك أؤاخذه فيما
يصدره فيها من أحكام عامة في بعض الأحيان من دون أن تستند إلا إلى
الصفحه ١٥ : البلاد التي أخضعها لحكمه. فإن البلاد بعد
أن كانت تحتلها أمة من اللصوص الذين ما إن يجدوا مسافرا يمر إلّا
الصفحه ٢٢ : يستغرق استيلاؤهم على
أربيل سوى ساعة واحدة. وهم لا يعتمدون في الحصول على احتياجاتهم على أية بلاد أخرى
إلا
الصفحه ٢٣ : الوصول إليها إلا من طريق واحد ضيق بحيث لا يستطيع أن يركب فيه شخصان
جنبا إلى جنب
الصفحه ٢٤ : تمام الهدوء. ومع ذلك
لم يصل أي أمر من سموه بإرسال الدكتور إلى معسكره إلا في يوم ٣ تموز ، بعد كثير من