الصفحه ١٠٨ : بالتدريج. غير أن ما يؤسف له أن المرض الذي لم
يتعرّض لبيت المستر غروفز حتى الآن ظهر فيه في اليوم السابع من
الصفحه ١١٨ : التدابير عادة لتأخير وصوله حتى تسنح الفرصة المناسبة لتنحيته عن مهمته
ـ فيدبر أمر وقوع حادث عرضي له في
الصفحه ١٢١ : تعبيرا كافيا
عما كان يساوره من خوف وفزع سألهما عما يريدانه. ثم أضاف قائلا إنه يرجو أن لا
تكون زيارتهما له
الصفحه ١٢٣ : إن خفت وطأة
الطاعون وأدبر شره حتى تقدم أنصار علي (١) باشا نحو بغداد لانتزاع باشويتها له. وكان علي
الصفحه ١٢٩ :
الحادثة من يستدعي الحاج صالح بك للحضور إلى دار الحكومة من الدار التي كان قد
اتخذها مسكنا له أيام العصيان
الصفحه ١٣٧ : المدفعية ليستعرض أمام عنزة. ثم أطاع شلاش
الأوامر وجاء بفريق العشيرة التابع له إلى ما يقرب من بغداد
الصفحه ١٣٩ : الخليفة المستضيء بالله وأم الخليفة الناصر لدين الله
العباسي المتوفاة سنة ١٢٠٢ م بتصريح عدد من المؤرخين.
الصفحه ١٤١ : ء لوجود بعض الفروق التشريحية الطفيفة بين الفريقين ،
لكنني أقول إذا كان هؤلاء قد حباهم الله بالكثير من
الصفحه ١٥٩ : ذكر الله وتمجيده ، وتعابير إلهية بعيدة الفهم ، أو إلقاء مرثاة عن وفاة
شهيد من الشهداء ومعاناته ، تصحبه
الصفحه ١٦١ : ! أنتم أيها المثقلون بالغم والكدر أدخلوا السرور
على عبده يخفف الله من أحزانكم». فيخلط مستمعوه صدقاتهم
الصفحه ١٦٨ :
والتدقيق الجريء الذي قد يتعرضون له.
وقد زرنا في فرصة
أخرى مرقد ولي مشهور من أولياء السنة ، يسمى مرقد
الصفحه ١٧٢ : وكالة البابا والحكومة الفرنسية كذلك. لكن هذه الجهات كلها لا تدفع له
شيئا كافيا من المال لأنه يضطر لإعاشة
الصفحه ١٧٦ : إليه سادات البلد ،
وعلماؤهم ، وتكفلوا له بزيادة الإيراد ، فارتحل عنهم. وكان لا يبالي بعصيانهم
ومرامه
الصفحه ١٨٩ : حول له ولا قوة.
الساعة الثانية
بعد الظهر
سمعنا أن العقيل
قد فروا بالتأكيد ـ إذ تركوا البلدة مع
الصفحه ٢٠٤ : «.. أن يحيى بن خالد دس إلى الإمام سمّا في رطب
وعنب فقتله ، ومما يؤيد ذلك ما رواه عبد الله بن طاوس ، قال