الصفحه ١٣٥ : . فإن فتح سياسة علي باشا ، المبنية مثل سياسة أسلافه
والكثيرين من الحكام في الشرق والغرب على قاعدة «فرق
الصفحه ١٥٥ : ترددها الأفواه نجد أن هذا المال لا يصرف كله عبثا ، إن
هناك الآن رجل في هذه المدينة قد نجح بالفعل ، كما
الصفحه ٢٠٣ :
عشر من تشرين (١) الأول ـ ولكن لم
يكن فيها شيء لي بطبيعة الحال ، فمن هو الذي يستطيع أن يمسك قطرة
الصفحه ٣٢ : ذهبت لزيارة الباشا الذي ألفيته في خيمته محاطا بعدد من الأكراد الوسيمين
، ولكن من دون مظهر فخم أو أبهة
الصفحه ٧٩ :
في خط الأبنية
المطلة على النهر من ضفته اليسرى ، فيضفي تنوعا ظريفا على المنظر. وليس الجانب
الأيمن
الصفحه ١١٢ :
المؤسفة كان لا بد
لوباء مثل هذا أن يحدث في أية مدينة شرقية أخرى تأثيره المعروف الذي لا يمكن أن
الصفحه ١٢٥ :
ذلك الوقت يعيش في
الدرجة الأولى على خدمات رجل يدعى سيد هندي ، كان في يوم من الأيام من أصحاب
الصفحه ٢٠٤ :
ولم تصبح رذيلة
السكر شيئا اعتياديّا في بغداد فقط بل أصبحت شيئا عامّا تقريبا. فقد كانت على أيام
الصفحه ٧ :
العراق. وقد تعاظم
نفوذهم في أيام الباشوات المتأخرين من المماليك في العراق ومن أتى بعدهم بحيث
راحوا
الصفحه ٢٤ :
وقد كان سكانها
يعتقدون بأن قلعتهم لا يمكن أن تستولي عليها قوة في العالم ، ولم يكن ينتظر حتى
الباشا
الصفحه ٤٤ : صمد خان في سرادشت وسائر رؤساء
القرى كان يرغب في أن أبعث في الطرق الواقعة داخل حدود المناطق التي يشملها
الصفحه ٤٦ :
واللصوص. وفي
طريقنا هذا اليوم شاهدنا الكثير من آثار العنف والضغينة ، لأننا في مسافة لا تزيد
على
الصفحه ٦٧ : الطريقة الخالية من التبصر التي تتبعها حكومة بغداد في
تأجير أراضي الباشوية ، وتأيدت لي الفوضى ، وما أدت
الصفحه ١١٤ : أهدافا جديدة لهجمتين جديدتين من هجمات الطاعون
ويقدموا لهما خمسة آلاف ضحية في الأولى وسبعة آلاف في الثانية
الصفحه ١٥٢ : ، رجلا بدينا فيه شيء كثير من سحنة التتر ، ولكن بشكل مقبول. وقد تحدث
إليّ كثيرا ، رادا على فارسيتي باللغة