الصفحه ١٨٣ :
إطلاقات المدافع
وهي تدوي في الجو. فصاح الدكتور روص قائلا «آه لقد أطلقت المدافع ، إنها تعلن
الانتها
الصفحه ١٩١ :
جميع الأنواع
والأشكال وهم يستعجلون في رواحهم وغدوهم. وقد كان ساحل الضفة الشرقية بأجمعه مغطى
الصفحه ١٩٣ : وعدالتها ـ شيخ وادي ـ الكاظمية.
٦ كانون الأول
وصل في صباح هذا
اليوم إلى ضواحي المدينة وادي (١) شيخ زبيد
الصفحه ١٩٦ : الداكنة ، والنقاط الوحيدة التي يمكن أن يرتاح لها
المرء في تقاسيمهم الوحشية التي تتجهم عابسة من تحت لباس
الصفحه ١٩٧ :
الفطري. ولا شك أن
أبرز ما في هذه المقارنة ينشأ عن روحية الاستقلال الجموحة التي تولد نفس التأثير
في
الصفحه ٥٦ :
داخل الغرفة فسأله
: ما اسمك؟ ومن أين أنت؟ وكم صار لك في معية الصاحب؟ وهل يدفع لك أجرا أو أن أحدا
الصفحه ٦٢ :
الأتراك ، كما كان
كل شيء من حولنا يشير إلى التبدل الذي حصل في البلاد والناس. ولأول مرة في هذه
الصفحه ٧٥ :
(٤)
لذة الراحة بعد
التعب ـ الانطباعات الأولى في بغداد ـ أسوارها ـ شوارعها ـ نهر دجلة وضفافه
الصفحه ١٧٩ :
في كرمنشاه لا
تزال هادئة ، لكن القبائل قد خرجت عن الطوق وأخذت تنهب يمينا وشمالا بحيث لم يعد
الصفحه ٣٠ :
لفتوحاته. وهكذا
فإن مراسلتي له في هذا الشأن كانت ستستغرق عشرين يوما على الأقل علاوة على عشرين
يوما
الصفحه ٥٢ : خبز القمح ، لكن ذلك العهد قد انتهى وعلينا أن نقنع
الآن بالرخيص».
واستطرد بعد ذلك
يقول في نفس الموضوع
الصفحه ٨٢ :
نظيف مرتب لا وجود له مطلقا في الآجر القديم. ومع ذلك فحتى هذا يعد أدنى من الحجر.
وشوارع بغداد ، مثل
الصفحه ٨٧ : وحشيا يكسبهن مظهرا منفرا في
بعض الأحيان. وتقوم نساء جميع الطبقات والمراتب بصبغ شعرهن بالحناء ، كما تصبغ
الصفحه ١١٥ : في الداخل ، فتجاوزت الوفيات ما حصل منها ببغداد نسبيا. وكان من بين
الضحايا الحاكم (١) المخطىء نفسه
الصفحه ١٥١ : وصولي إلى بغداد بيوم أو يومين ذهبت لزيارة الباشا (١) ، الذي كنت قد جلبت له كتابا من شيخ الإسلام في تبريز