الصفحه ١٤٠ : لتهيم في مجالات أخرى ، وعلى هذا فلنترك تربة زبيدة ونلتفت إلى مناظر أخرى.
ومن الأشياء التي
لا بد ان
الصفحه ١٦٥ : الكلمات تقدم نحو الأشخاص المشتبه بهم الذين أصبحوا في
هذه المرحلة فريسة لعاطفة جامحة. وقد كانت الاعراض
الصفحه ١٧٣ :
(٩)
محاصرة عنزة
للمدينة ـ الحالة في العتبات ـ أسبابها ـ تجاوزات اليرماز ـ وفاة شاه إيران
الصفحه ١٩٨ :
منظر أصيل بين
جميعها. ولا شك أن أحسنها كان قد ركبها أناس اصطحبهم الشيخ معه حينما ذهب في خدمة
الصفحه ٢٠٢ :
قبل ، كان قد أخفق
في مناسبة سابقة حينما أعطيت له نفس الصلاحية والمنصب. وقد كان هؤلاء العقيل
أنفسهم
الصفحه ٣٤ : في سوج بولاق أن إحدى الأسر المحبوة بهذه الموهبة كانت تقيم في قرية
غير بعيدة عنا ، ولكن المؤسف انه لم
الصفحه ٣٧ : . فذهبنا لنتبين أمرها ، لكنها كانت على درجة من الانغماس
في حزنها وأساها بحيث إنها لم تعبأ بنا ، إذا كانت قد
الصفحه ٥٤ : اللعب بنفس اللعبة في هذه البلاد». فأجاب «آه بارك الله
سيدي ، لقد قلت الحقيقة ، ولكن هذا لم يكن كذلك
الصفحه ٦٣ : ـ منازل
العرب ـ قلق ـ آثار الازدهار القديم ـ هبهب ـ دراج البادية ـ سهل بغداد ـ خبر غير
سار ـ بغداد في حالة
الصفحه ١٢١ : في مثل ذلك الوقت منطوية على شيء من الأذى. فرد عليه السيد
المصرف بقوله «إن هذا ما ستعرفه في الحال
الصفحه ١٢٣ : مزدوجة ، يدس فيها
مع داود وربما مع صالح بك أيضا بينما يتظاهر بكونه يتفانى من أجل علي. وبهذه الاتجاهات
الصفحه ١٤٦ : الأصابع بعدد لا يحصى من
الخواتم والحلق المرصع بأحجار في أدق الحجوم وأندر البريق ، وحتى أصابع القدمين
تكون
الصفحه ١٥٣ : العدو. وهو لا يذكر رقما «أكبر» من هذا لأنه يود أن
يبقى في ضمن الحدود المعقولة القابلة للتصديق! ومع كل
الصفحه ١٦٠ : ء ، أو سالم من
الأذى لكنه يتمرغ على الأرض كالمأخوذ ، أو هامد الجثة لا حراك فيه. والمعروف أن
الذي يجرح في
الصفحه ١٧٨ : طهران وإعلان
نفسه ملكا فيها ، وتشير إلى أن أخاه حسن مرزا قد انضم إليه وسل سيفه بعد ذلك فقطع
رؤوس عدد من