الصفحه ٨٨ : لم يكن يقل قبل طاعون ١٨٣١ م عن مئة وخمسين ألف نسمة. وكان القسم الأعظم من
هؤلاء أتراكا وعربا ، لكنه
الصفحه ٨٩ : ء بهم كل شارع أو زقاق. وقد ذكرتني مجموعات
الحمير ، المحملة بالحطب ، بسيدة مآدب «ألف ليلة وليلة» التي عزت
الصفحه ٩٥ : مرة واحدة ـ دفن خمسة عشر ألف ـ ذعر الباشا ـ إحاطة الماء بالقوافل
ـ توقف الفيضان والطاعون ـ دخول
الصفحه ١٠٠ : إلى ألف وثمانمئة. وقد أخذ الهلع والخوف من الأحياء الباقين مأخذه بحيث كان
يندر إقناعهم بالبقاء لدفن
الصفحه ١٠٤ : والأصحاء في رمس
مشترك. والمقول استنادا إلى مراجع موثوقة أن ما لا يقل عن خمسة عشر ألف شخص ، مريض
وغير مريض
الصفحه ١١١ :
على الخمسة عشر ألف نسمة من أهاليها. ومن ثم أخذ هذا المرض يزحف إلى الشمال
بالتدريج فوصل سوق الشيوخ
الصفحه ١١٢ :
__________________
ـ عداوه إلى الشمال
كذلك ، فتفشى في كركوك وقضى على نحو من ألف نسمة فيها. وانتقل من هناك إلى
السليمانية وما
الصفحه ١١٩ : وترسيخ
أقدامه. فكان عنده جيش كامل قوامه ثلاثون ألف خيال وراجل ، وكان خمسة أو ستة آلاف
منهم على درجة غير
الصفحه ١٢٢ :
التام الذي أصاب جيشه العتيد يجدر بنا أن نذكر أن قطعة عسكرية عدتها ألف رجل
ومدربة تدريبا عسكريّا على
الصفحه ١٢٥ : ألف جندي السابق يعتاش في
أيام محنته وإهماله على يد رجل فقير من أصحاب الزوارق ، وأصبح الآن مدينا بحياته
الصفحه ١٣٧ : بمراعي الجربا الممرعة ، جاءت ملبية النداء بما لا يقل عن خمسة
وثلاثين ألف محارب ليضمنوا القضاء على خصومهم
الصفحه ١٤٥ : على الجبهة ، وتكون
هذه الحلي جميعها من الماس ، والياقوت ، والزمرد. وهناك بعد ذلك ألف شيء من
الأشيا
الصفحه ١٧٢ :
الموجودين في هذا
الجزء من العالم. والحقيقة أن طائفته هنا صغيرة ، لا تتجاوز في عددها الألف نسمة
في
الصفحه ١٧٦ : الدراهم فقط ، وقد أدوا له سبعين ألف قران المثل اثنين عما يؤدونه إلى داود
باشا ، فرضي وتركهم.»
(٢) لا
الصفحه ١٧٧ :
من ألف حالة من حالات سوء الحكم والفوضوية التي تلفت نظر أولئك الذين يمرون
بالبلاد ، وتدل على تعاسة