الصفحه ٣١ :
(٢)
الوصول إلى
السليمانية ـ زيارة الضباط الإيرانيين له ـ زيارته للباشا في السليمانية ـ وصف
الصفحه ١٦٦ : أحد إلا الذين تشملهم العناية الإلهية بعطفها
وتوفيقها. على أن مثل هذا الاعتذار والتملص لم يكن مقنعا
الصفحه ٥٤ : كفري ومن كوي إلى بانه من دون أن يسألك أحد عن أي شيء. إن الدنيا
كانت هنا سلام عليكم ، وعليكم السلام
الصفحه ١٨ : مايس ١٨٣٣ م ، وبين الملاحظات الأولى التي دوّنها عن
الرحلة التباين الكبير الموجود ما بين المناطق التركية
الصفحه ٧٥ : بالمرء. ففيها يتم تبادل الاستفسارات
والأجوبة ويتطرق المرء إلى الحديث عن أشياء شتى. لكن شيئا من المعرفة
الصفحه ٧٦ : القديسين والأولياء ، وهي تحدثنا عن الأيام الغابرة
حينما كانت بغداد عاصمة الإسلام وموئل قوته ومنعته. وها هي
الصفحه ٨٢ : نادرا ما تلاحظ الشبابيك (١) مفتوحة على الأزقة والطرق العامة ، بينما تكون أبواب الدخول
المؤدية إلى
الصفحه ١٦٤ : تسير على هذه الحالة جاء أحد التجار يطلب مساعدة مأمون في الكشف عن سرقة
أموال تعود له ومعرفة اللص الفاعل
الصفحه ١٧١ :
الهدايا في أثناء
الزيارة ، وسئل عن الشيء الذي كان مستعدا لتقديمه. فأجاب يقول «ان العادة إذا كانت
الصفحه ١٩٧ :
الفطري. ولا شك أن
أبرز ما في هذه المقارنة ينشأ عن روحية الاستقلال الجموحة التي تولد نفس التأثير
في
الصفحه ٢٨ : بغداد
ومحمود باشا (البير قدار) والي الموصل من جهتي الجنوب والغرب. فدافع المير عن نفسه
ببسالة وإقدام
الصفحه ١٢٦ : ء أن يحصل على فكرة حسنة عن عقلية داود وملكته في
الإقناع ، حيث إن المؤتمر الذي بدأ بشكل يهدد مصلحة
الصفحه ٩٧ :
الإجراءات
الوقائية لكان من الممكن أن يجرد هذا المرض من تأثيراته ، ولقل عدد ضحاياه إلى حد
كبير. لكن
الصفحه ١٢١ : لونكريك
للحادث فيها اختلاف غير يسير عن هذه الرواية. فهو يشير إلى أن صادق أفندي لم يضلل
الباشا وإنما قابل
الصفحه ١٢٥ : إلى عشيرة زبيد بقصد مناصرته ، لكن داود باشا صالحه وعفا
عنه. بينما كان سعيد باشا واليا في بغداد قبل