الصفحه ١٢٤ : في إحدى الليالي
بالدخول إلى المدينة عن طريق الباب الجنوبية.
وفي أثناء هذه
الإجراءات كلها كان داود
الصفحه ٧٠ : كل ذلك في الحقيقة منظرا محزنا ، وكان مما
يفرج عن العين المتعبة من النظر إلى مناظر المدنية الراحلة
الصفحه ١٩٨ : لم تكن على ما يبدو مشتهرة بالخيول
الأصيلة. وإذا سألتهم عن سبب ذلك يردون عليك بقولهم «إننا إذا أردنا
الصفحه ٢٠٥ : ، الذي يبدو انه قد التجأ إلى هذا الأسلوب في تزيين
قبور الأئمة والأولياء تكفيرا عن شناعاته الأخرى. وهذا
الصفحه ٨٤ : عنها من جهة الغرب.
«وتتألف البيوت من
صفوف من الغرف تنفتح أبوابها إلى باحة داخلية مربعة. وفي الوقت
الصفحه ١٤ : الواردة عن هذه التعديات فقد أرسل والي بغداد المرحوم
علي باشا متصرف السليمانية إبراهيم باشا لتأديب هذه
الصفحه ٤٣ : وسلامتي. فقد كان عليه أن يوصلني إلى كفري ويكون مسؤولا عن سلامتي
بقطع رأسه ، تبعا للطريقة الشرقية في هذا
الصفحه ٥٢ : اليوم لأن يضع السيف والرمح جانبا وينصرف إلى «الجفت» (أي
الثورين لسحب المحراث). وما هو نفع الجندي يا سيدي
الصفحه ٩٦ :
وعماراتها. وجور
الانسان ، وهو أشد نكالا من نقمة القدرة الإلهية ، كان ولا يزال يكتسح ما تخلف عن
كل
الصفحه ١١٢ : البيوت عن العدوى أصبحت حقيقة لا جدال فيها. إذ من
النادر أن يصاب أحد من الأوربيين في استانبول أو غيرها
الصفحه ١٥٠ :
الأخص لأن العناية الإلهية الرحيمة قد حفظتهن من مثل هذه الحالة المنحطة.
ولم أتطرق حتى
الآن إلى ذكر شي
الصفحه ١٠٢ : ،
وحينما سئلت عنه أجابت بأنها لم تكن تعرف من هو ـ لقد وجدته في الطريق وعلمت أن
والديه قد توفيا. وقد كان عمل
الصفحه ١٤٠ :
مجهولا. ورحل
المجد عن هذه الأرض ، فاختفت الروحية التي كانت توحي لأبنائها وبناتها العزم
والقوة
الصفحه ١٩ : شيئا واحدا على
الأخص. فقد ذكر شيئا عن عمود من الرخام يقوم فوق قاعدة مضلعة ويبلغ طوله كله حوالي
ثلاثة
الصفحه ٢١٠ : عن الصدق وطهارة الذمة. فإن الرجل الذي لا يهمه نوع الوسيلة التي يحصل بها
على الغنى لا يعبأ إلا قليلا