الصفحه ١٠ : من هذه الرسائل أن صاحب الرحلة يعود
إلى بغداد ثم يغادرها متوجها إلى إيران ثانية عن طريق ديالى التي
الصفحه ٥٨ : عليا تستطيع ممارسة
السيطرة المطلوبة. وإذا ما أراد المرء أن يكوّن فكرة قريبة إلى ذهنه عن الأكراد أو
الصفحه ١٦ : بالعاقبة الوخيمة التي تنتظرهم فيما لو
عجزوا عن ذلك. وحينما جيء ببعض الذئاب إلى الرجل العظيم أمر بتعذيبها
الصفحه ١٥٧ : بشكل سبائك ذهب فما عليه إلا أن ينصرف إلى البحث عن
اكتشاف يجعله منيعا ضد الشنق أو الإعدام ، لأن تطاول
الصفحه ٨ : وخاصة
في الطريق إلى الهند وإيران. ولذلك فقد أورد لونگريك وحده في قائمة مراجعه عن
العراق للفترة ما بين
الصفحه ٣٨ : المطلوب ، فأعاقني ذلك عن تكرار الزيارة له.
وقد اضطررت اليوم
أيضا إلى التعرض لإخفاق آخر من الإخفاقات
الصفحه ٢١٢ : كانا كافيين لدفع الشر عنه.
ولا غرو ، فإن
إبداء شيء من الحزم لا بد أن يرجع أعراب ما بين النهرين إلى
الصفحه ٩ : الأول ١٨٣٤ م. فيتطرّق في رسائله الخمس الأولى إلى وصف الحالة في تبريز
وكردستان الإيرانية كلها وخاصة منطقة
الصفحه ٤٢ : يتوقف عن القيام بشيء هائل جدّا في الحقيقة لو لم يعمد الپاشا
إلى اتحافه بهدايا ثمينة وتقديم الكثير من
الصفحه ٤٧ :
ألف بيت أو خيمة
بحيث لم يعد بوسع أي رجل من الجاف أن يتعدى إلى تخومها لأنه إذا ما فعل ذلك سرعان
ما
الصفحه ٢٣ :
الجانب ، وقد يكون
ذلك ناشئا عن الصرامة التي تتصف بها حكومته. فمن النادر أن يسمع شيء عن السرقة
الصفحه ١٣٧ : بمراعي الجربا الممرعة ، جاءت ملبية النداء بما لا يقل عن خمسة
وثلاثين ألف محارب ليضمنوا القضاء على خصومهم
الصفحه ١٦٩ :
يكن هناك من يجرأ على
الدخول إلى المحلة إلا أولئك الذين يستطيعون جعل «الأشقياء» المقيمين فيها
الصفحه ٩٩ : إلى أن أقتبس منها ما يختص بالطاعون والغرق من
الأخبار خلال ما يأتي من سرد القصة الموجزة عن الحالة في
الصفحه ١٥٤ : ، فظ في قابلياته وشهواته ، أناني
جشع. والمقول عنه إنه غير ميال في طبيعته إلى القسوة أو الظلم ولكنه يكره