الصفحه ١٥٢ : ، رجلا بدينا فيه شيء كثير من سحنة التتر ، ولكن بشكل مقبول. وقد تحدث
إليّ كثيرا ، رادا على فارسيتي باللغة
الصفحه ١٦١ : بالهزء والسخرية ،
ويتسلمها الدرويش بصبر وتحمل ويعود بها إلى زاويته الخاصة في المسجد التي تعد
مكانه
الصفحه ١٧٠ :
المبيض. وإذا كان
هذا يعزى إلى الظهور بمظهر متواضع فإن ملابسه الشخصية لم تكن تؤيد ذلك. لأنه كان
الصفحه ١٧٩ :
في كرمنشاه لا
تزال هادئة ، لكن القبائل قد خرجت عن الطوق وأخذت تنهب يمينا وشمالا بحيث لم يعد
الصفحه ١٨٤ : النار على الطرف المقابل من الجسر والمقاهي
الملأى بالأعراب ، إذ حضر إلى المقيمية ضابط مرسل من الپاشا
الصفحه ٢٠٠ : المنهوب ، الذي كانت تصف إلى جانبه أكياس كبيرة من
الحبوب. فلم تطعم تلك الحيوانات بمثل ما أخذت تطعم به الآن
الصفحه ٦٧ : صديقي جهانگير أغا ، الذي كان قادرا على تقديم المعلومات بقدر ما كان مجاملا
ولطيفا. فقد تعلّمت شيئا عن
الصفحه ١٦٥ :
ذراعيه المتيبستين الملتصقتين بتشنج إلى جنبيه ، وفمه المغلق المزموم بشدة ،
وعينيه الجامدتين ، وجلده الناشف
الصفحه ٨٨ : لم يكن يقل قبل طاعون ١٨٣١ م عن مئة وخمسين ألف نسمة. وكان القسم الأعظم من
هؤلاء أتراكا وعربا ، لكنه
الصفحه ١٠٨ : عدد الحالات المرضية الجديدة وهبط عدد الوفيات أيضا
، بينما تطاولت قائمة المتماثلين إلى الشفاء. «وقد
الصفحه ١٢٠ :
ثم أخذ في الوقت
نفسه يفتش من حوله عن آلات مسخرة يستعين بها على تنفيذ مهمته الخطرة ، فوقع
اختياره
الصفحه ١١١ : الوالي
عمر باشا الذي خرج إلى ضواحي الأعظمية وخيم فيها مدة تزيد على الشهرين. وفي رحلة
أبي طالب أن سبعين
الصفحه ١٧٧ : يكون بوسع أي أحد منعهم أو التصدي لهم بشيء ، فاضطر النواب المسكين إلى الهزيمة
والنجاة بنفسه إلى بغداد
الصفحه ١٠١ :
المقيمية ، ووصل
إلى أوطأ من قمة السدود المحيطة بالمدينة بقدم واحد. وبأمل التمكن من تقديم
المساعدة
الصفحه ١٣٨ : بدء من دون أن يكون لها تأثير مهم في كلا الفريقين ،
ولكن في اليوم الذي سبق وصولي إلى بغداد نفسه أدت