الصفحه ١٢٦ : أطلعه على محاولته التي يقصد بها أخذ الباشوية إليه هو نفسه وطلب منه أن يساعده
في ذلك. وبهذا يستطيع القارى
الصفحه ١٥٩ :
المسكرات وهؤلاء
مجانين غريبو الأطوار. وهم يلبسون في رأسهم قبعة مخروطية الشكل تصنع من اللباد أو
الصفحه ١٧٢ :
الموجودين في هذا
الجزء من العالم. والحقيقة أن طائفته هنا صغيرة ، لا تتجاوز في عددها الألف نسمة
في
الصفحه ١٨٤ : الجو بانتظام بالقرب من باب الحلة في الجانب الغربي ، ومن مدفعين كانا
منصوبين في الجانب الشرقي لإطلاق
الصفحه ١٩٧ : مخيمين كلهم على الأرض الجرداء
من دون غطاء سوى العباءة التي كانوا يرتدونها. ولم تكن هناك أية خيمة سوى خيمة
الصفحه ٣٥ :
علم بصدقها» فقلت
مصرّا «إنني حينما أجد قطعة من الحديد الحارة لدرجة الاحمرار في يد السيد سأصدق
ذلك
الصفحه ٤٦ :
واللصوص. وفي
طريقنا هذا اليوم شاهدنا الكثير من آثار العنف والضغينة ، لأننا في مسافة لا تزيد
على
الصفحه ٧١ :
الطير يشيع
وجودهما في أواسط آسية ـ نوع كبير ونوع صغير ، وهذه كانت من النوع الصغير. لكنني
لم أر هذه
الصفحه ٧٦ :
التمعن في الأشياء
الغريبة. ومع ذلك فها هو دجلة الخالد يجري من تحت شباكنا ، ويعج بالزوارق والأكلاك
الصفحه ٧٧ :
عن بعضها ممرات
متربة موحلة لا تستحق حتى أن تسمى أزقة ، مما يتكون منه القسم الأعظم من كل مدينة
الصفحه ٧٨ :
في النفس مقدارا من البهجة والانشراح يزيد ، على كل حال ، على المنظر الحقيقي الذي
أراه أمامي.
هذه هي
الصفحه ٩١ : يتألف من كفية (١) حرير مربعة الشكل محبوكة الحياكة ، تخطط بخطوط متسعة صفراء
وحمراء ، وتبرم لحمتها من
الصفحه ١٥٣ :
أقسم قائد المدفعية أيمانا مغلظة بأنه أطلق خمسمئة قذيفة من مدافعه ، فقتلت كل
قذيفة خمسة عشر رجلا من رجال
الصفحه ١٥٦ :
أثناء العملية طلب
الرجل شيئا قليلا جدا من الزرنيخ الأبيض والأصفر ، ولأجل أن يحول المسيو ماركي دون
الصفحه ١٧٠ :
يرتدي ألبسة حريرية فاخرة وفروا ثمينا ، وكان يضع فوق رأسه عمامة بديعة من الشال
الكشميري ـ التي تكاد لا