الصفحه ٦٩ : على الضفة الشمالية. وبعد ذلك مررنا بعدة قرى تستقي ماءها من الخالص ،
ويتكوّن سكانها كلهم من العرب. وقد
الصفحه ٧٩ :
في خط الأبنية
المطلة على النهر من ضفته اليسرى ، فيضفي تنوعا ظريفا على المنظر. وليس الجانب
الأيمن
الصفحه ١٠٢ : ،
وحينما سئلت عنه أجابت بأنها لم تكن تعرف من هو ـ لقد وجدته في الطريق وعلمت أن
والديه قد توفيا. وقد كان عمل
الصفحه ١٢٤ :
على أن هذه
الإجراءات المتصفة بالعنف كان من شأنها أن تعزز صداقة صفوك وسليمان غنام لعلي.
فحاصروا
الصفحه ١٣٣ :
(٧)
مظهر المدينة من
داخل الأسوار وخارجها ـ سياسة علي باشا ـ شمر جربا ـ محاصرتهم بغداد ـ دعوة
الصفحه ١٣٦ :
لتساعد الباشا
الأخير على طرد عشيرة أخرى من عشائر اللصوص وقطاع الطرق. وكانت الخدمات التي قدمها
الصفحه ١٣٨ :
ما لم أقدم معونتي
للمحافظة عليه». على أن المساعدة كان إنفاذها عبثا ، لأن عنزة كانت أقوى من أن
الصفحه ١٤٢ :
بحاجة إلى أن أضيف
على ذلك فأقول إن الإنكليز ، والإفرنج بوجه عام ، يعفون من هذه القيود ويستطيعون
الصفحه ١٦٠ : يضربون أنفسهم بالأسلحة ، أو يضعون الحدائد المشتعلة فوق وجوههم ، وهم
يقدمون التضرعات والابتهالات لولي من
الصفحه ١٨٠ : . وانقسمت العشيرة على نفسها إلى عدة جماعات ، حتى صار من
الممكن أن تشترك القبائل العربية الأخرى في النزاع
الصفحه ٢٩ : في السلطة والسطوة خلال السنوات الخمس أو الست الأخيرة ، مع التبدل الأخلاقي
الذي كان من الممكن أن يحدثه
الصفحه ٣٤ :
فالسادة كما
تعلمين هم نسل النبي محمد ، لكنهم ينقسمون عدة طبقات ، ويتمتع بعضها بقدر من
التوقير
الصفحه ٥٦ : عدتها الخاصة رماها جانبا
بازدراء وهو يقول «إني أعرف هذا النوع من السلاح ، فإن اثنين من طائفتك جاءا إلى
الصفحه ٨٤ :
في يوم من الأيام
، برغم أن حوالي عشرين أو ثلاثين منها فقط تستحق الملاحظة والاهتمام لدرجة ما. أما
الصفحه ٨٧ :
«وتعد الگرجيات
والچركسيات من بين نساء بغداد أجملهن على وجه التأكيد ، وأقلهنّ تشويها بالمساحيق.
أما