الصفحه ١٦١ : القدمين ، يتوكأ على
عكاز في يده ، وله عينان لا تريان النور لكنهما غائرتان في وجه لا يزال معبرا ،
يتقدّم
الصفحه ١٤٦ :
والمرفق ، وهي ذات
قيمة كبيرة. وكذلك تتلألأ المعاصم على الشاكلة نفسها بأساور لا يمكن أن توصف من
حيث
الصفحه ٧٧ : شوارع
بغداد الفتحات التي تسمح بدخول النور والهواء إليها. فليست الشبابيك المطلقة عليها
كثيرة فقط بل توجد
الصفحه ١٦٨ :
غير المعتقد لا بد
أن يعمل على حماية هؤلاء الغشاشين المتطفلين على القدسية من أخطار الشك بهم
الصفحه ١٥٤ :
ولا أدري إذا كان
لا بد لي أن أعود إلى موضوع الباشا نفسه ، على أن رسم صورة تقريبية لبغداد لا يمكن
الصفحه ١٩٠ : الهجوم الجريء على الجسر قد أصيب برأسه فقتل ، كما
قتل وجرح بجروح بليغة عدد من رجاله. ولا بد أن تكون
الصفحه ٢٠٤ :
ولم تصبح رذيلة
السكر شيئا اعتياديّا في بغداد فقط بل أصبحت شيئا عامّا تقريبا. فقد كانت على أيام
الصفحه ١١١ : الوالي
عمر باشا الذي خرج إلى ضواحي الأعظمية وخيم فيها مدة تزيد على الشهرين. وفي رحلة
أبي طالب أن سبعين
الصفحه ١٦٧ :
استحالت بالتدريج
إلى قفزات ونطات ، وظل الخنجران يلوح بهما بسرعة فائقة تكاد تضلل النظر. على أن
الصفحه ٣٩ : هناك عدة مجموعات منها تقع كل منها على بعد غير يسير عن الأخرى. ولم
تكن هذه الملاحظات لتثنيني عن رغبتي في
الصفحه ٧٨ :
اشتهارا في العالم
ـ بلاد عليها مسحة ما ديرا في جزر الهند الشرقية والغربية أو ما أشبه ـ بلاد تولد
الصفحه ٨٨ :
على أنه من المؤكد
أن عدد النفوس قد ازداد ازديادا كبيرا في أيام داود باشا ، ولذلك فإنه على ما
أعتقد
الصفحه ١٢٣ : بك كان يمت بصلة الدم إلى بعض الباشوات السابقين ، وتخامره فكرة الحصول
على الباشوية لنفسه يومذاك.
وما
الصفحه ١٢٧ :
يستولي عليها لنفسه باتباع طريقة أخرى. على أنها كانت شيئا قليلا من الناحية
النسيبة ، وربما كانت تضحية
الصفحه ١٤ :
المجاورة ، وحتى
على سوج بولاق في بعض الأحيان. وهناك كذلك الروان والهركية والنوجية ، وعشائر
كثيرة