الصفحه ١٥ : مسيطرا على قسم كبير من شمالي ما بين النهرين ، إلى جانب
الأصقاع الممتدة من أربيل إلى كركوك في الجانب
الصفحه ٢٦ : النظام والنسق العسكريين بشيء ، على أن
الشيء النظامي الوحيد هناك كان التفاف حلقة من الخيم الصغيرة حول خيمة
الصفحه ٢٩ : في هذا الجزء من آسية ، قد جعلت من المحتم علي أن
أراه وأتعرف عليه ، لأتبيّن مقدار الصحة المنطوية في
الصفحه ٣٤ : هذه المواهب
موهبة لا تدعي بها الا أسر قليلة وهي القدرة على تحمل النار وتأثيرها من دون أذى.
فقد قيل لي
الصفحه ٣٧ :
لأحصل منها على
منظر عام للريف المحيط بها طرق سمعي صوت نسائي يندب بنحيب عال ، فوجدت عن بعد بين
الصفحه ٤٢ : ، أو
البلاد الواطئة ، على حد قوله ، من الموصل إلى خانقين ومن كرمنشاه إلى ما يقرب من
أبواب بغداد. ولم
الصفحه ٤٥ :
وفي هذا اليوم
وجدنا على مسافة غير بعيدة من البلدة بركة جميلة غزيرة المياه تنبع من الأرض وتتصف
الصفحه ٥١ : عنهم التعب وتدب فيهم القوة
لمتابعة المسير. وقد كانت محاطة بجدار من حجر ، ويطلق عليها «دور المنده
الصفحه ١٠٤ : آلاف على ما يبدو ، وكان هذا من مجموع السكان الذي
لم يكن يتجاوز في ذلك الوقت الخمسين أو الستين ألفا. لأن
الصفحه ١١٠ :
منهم في مساحة
ضيقة فوق البقع الجافة من الأرض ، واضطروا على اللجوء إلى البيوت الملوثة بجماعات
الصفحه ١٢٤ :
على أن هذه
الإجراءات المتصفة بالعنف كان من شأنها أن تعزز صداقة صفوك وسليمان غنام لعلي.
فحاصروا
الصفحه ١٣٤ :
على قصر داود باشا
الذي كان يشغل موقعا فسيحا يمتد إلى ضفة النهر. وقد بدأ الباشا الذي يسكن الآن في
الصفحه ١٥١ : ، الذي يصعب أن يسمى قصرا ، على أقل ما يمكن أن يكون ، وكان القائمون
على خدمته يتناسبون مع المكان الذي
الصفحه ١٦٥ : البادية على كل منهم تختلف
اختلافا بينا ، لكنها كانت تلفت النظر. فقد ظل أحدهم واقفا بانتصاب تام ، لكن
الصفحه ١٨٠ :
فقد كانت الأحوال
بين الپاشا وقبيلة عنزة تزداد سوءا على سوء في كل ساعة منذ مدة غير يسيرة ، وظل