الصفحه ١٣٦ :
لتساعد الباشا
الأخير على طرد عشيرة أخرى من عشائر اللصوص وقطاع الطرق. وكانت الخدمات التي قدمها
الصفحه ١٤١ : حليف أمين معتبر من حلفائنا يقبض في يده على
جميع الطرق التجارية تقريبا. وكلهم ذوو شفاه غليظة ، ووجوه
الصفحه ١٥٧ : الموضوع ، وإنما أعلن فقط عن عزمه على مراقبة حركات
الرجل وخاصة خلال قيامه بإجراء تجربة أكبر من التجربة
الصفحه ١٧٦ : ، من صد الجيش الذي جرده الپاشا عليهم فقط بل أصبحوا أيضا يهيمنون
هيمنة تامة على البلدة كلها بحيث لم يكن
الصفحه ١٨٩ :
ليمنعهم من نقل
غنائمهم إلى الجانب الآخر. لكنه كان يحاول المستحيل بذلك ـ إنهم يضحكون عليه ، فهو
لا
الصفحه ١٧ : كان قد أرسل إلى بغداد
للاتصال بالمقيم البريطاني حول القضية.
على أنه من
الضروري أن أخبركم أولا بأن
الصفحه ٢٢ :
روص في أربيل على الكثير من أحوال الأكراد ، وهو يتكلم بشدة عن ميولهم الفظة
وجنوحهم إلى التهيج. فهو يقول
الصفحه ٢٣ : . على أن عقوبات أشد صرامة
من هذه قد تفرض في بعض الأحيان على سبيل العبرة للآخرين. فقد لجأ ذات يوم إلى
الصفحه ٤١ :
وعلى هذا يبدو ان
هذه المنطقة قد تصبح ذات يوم منجما للعاديات غير المستكشفة. والمقول ان السهل
الصفحه ٦٨ :
راكبين على ظهور خيولنا بالقرب من أحد الجداول. وكان الأعراب جميعهم جالسين أمام
خيامهم وهم يدخنون شطوبهم
الصفحه ٨٥ : الصبح على منظر من مناظر بغداد يشبه منظر مدريد الموصوف
في «لاديابل بواتو» حين يرينا أسر البيوت المحيطة
الصفحه ١١٨ :
وازدراء على الرغم من مظاهر الاحترام التي تقابل بها. ومع هذا فقد كانت العادة أن
يحافظ الجميع على المظاهر
الصفحه ١٣٨ :
ما لم أقدم معونتي
للمحافظة عليه». على أن المساعدة كان إنفاذها عبثا ، لأن عنزة كانت أقوى من أن
الصفحه ١٦٠ : الأولياء أو شهيد من الشهداء ، أو يصرخون
بكلمة هو! وأخيرا يسقطون على الأرض ومنهم من هو جريح مضرج بالدما
الصفحه ١٦٢ :
صخب العبدين
المتنازعين بولولة المتسوّل ، لكن الأنثى سرعان ما تتغلب فتنهال على الشحاذ القوي
صدقات