الصفحه ١٤٢ :
بحاجة إلى أن أضيف
على ذلك فأقول إن الإنكليز ، والإفرنج بوجه عام ، يعفون من هذه القيود ويستطيعون
الصفحه ١٧٣ : ـ أخبار مختلفة ـ استخدام زورق
المقيمية ـ عبوره ـ إنزال الجند ـ هجوم على الجسر ـ النهب والهرج ـ شائعات
الصفحه ١٧٩ :
المسافرون يأمنون على أنفسهم. وكان أحد الرسل الذين جاءوا بهذا الخبر قد التقى
بالقرب من بغداد بقافلة كانت فيها
الصفحه ١٨٥ :
الجانب المقابل. ولا بد أن أشير هنا إلى أن الجنود الأتراك ، على ما فيهم من خرق
وغلظة بالنسبة للزورق ، لم
الصفحه ١٩٣ : ، مع لفيف من رجال قبيلته ، وسليمان غنام بناء
على استدعائهما بمناسبة الحوادث الأخيرة. وسليمان غنام
الصفحه ٢١٢ : مهلكة. وإذا لم تحصل مقاومة في مثل هذه الحالات
فيندر أن يعمد الأعراب إلى القتل. وقد دلل على ذلك ما وقع
الصفحه ٢١٨ :
حسن پاشا (كوچوك)
٧٩
الحاج حسن پاشا
الكبير ١١٠
حسن علي مرزا
١٧٨
حسين علي مرزا
١٧٨
حمدي بك
الصفحه ٢٢١ :
محمد خان (سرتيپ)
٤١ ، ٤٢
محمد شاه ١٧٦ ،
١٧٨
محمد علي پاشا (مصر)
٣٣ ، ١١٩
محمد علي
الصفحه ٣١ : العائلي الذي كان
يحتدم يومذاك بين الأخوين سليمان ومحمود ، والمنافسة على تولي الحكم. وقد أدى هذا
الخلاف
الصفحه ٧٢ : مدججة
بالسلاح أو مررنا بهم فقد وصلنا إلى باب كركوك (١) من دون مضايقة أو تحرش. وقد حصل في الباب توقف على
الصفحه ١١٥ :
أشد ما يكون من
الرزء والنكبة. لأن الخوف والهلع قد أديا إلى اشتداد أمر الوباء على السكان
المحاصرين
الصفحه ١٣١ :
نفسها. أما ماليته ووارداته فقد هبطت إلى حد العدم نسبيا من حيث اعتمادها على
الزراعة ، بينما كان الرعب
الصفحه ٢٢٦ : ، ١٥٥ ، ١٨٦
القلعة (في
شهرزور) ٤٠
قنبر علي (محلة)
١٣٠
قهاوي عگيل ١٨١
ك
كارون ، نهر ٢٠٨
كاشان
الصفحه ٢٢٧ :
١٠٢
مسقط ١٤١
المسيب ١٢٠
مشهد علي ٨٨
مشهد الإمامين
الكاظمين ١٣٩
مصر ٥ ، ٨٨ ،
١١٩
المطهر ١٧٢