الصفحه ٤٣ : ذاكرته! وعلى هذه
الشاكلة يؤدي طيش العظيم إلى إتعاب الصغير وخسارته في بعض الأحيان. وقد كان
للمسكين شيء من
الصفحه ٢٠ : ء. وسبب ذلك ، على ما يرويه هو نفسه ،
أنه أصيب بالرمد ذات يوم لأنه وضع الثلج فوق رأسه حينما اشتد عليه الحر
الصفحه ١٥٨ : ، التي اقتبستها من
أوراق أحد الأصدقاء حول الموضوع.
فهناك على ما يبدو
في بغداد ثلاث طبقات كبيرة من
الصفحه ٣٦ : السليمانية لا يزال يقيم فيها حوالي ألف إلى ألف وخمسمئة أسرة لكنني
إذا أردت أن أحكم عليها من المظاهر أقول بأن
الصفحه ١٩٥ : . هذا في
الوقت الذي كان الجنود قد أطلقوا فيه على ما يقال من مدفعيتهم خمسمئة قذيفة على
عدوهم غير المنظور
الصفحه ١٤٨ : وزن واحد على ما يبدو ، وهو وزن
الصراخ الذي يصدر من بعض الناس هنا حينما يكلم أحدهم صديقه الجالس في طرف
الصفحه ٦٠ : حينما
يخرجن إلى الخارج.
ها قد وصلنا كفري
بعد أن اجتزنا حوالي اثنين وعشرين ميلا من البلاد المقفرة غير
الصفحه ١٦٥ : مخفية ، ويبذل جهودا
غير مثمرة على ما كان يبدو للتكلم بوضوح.
وقد كان من شأن
النزع الذي أصيب به الفاعلون
الصفحه ٢١٢ : كانا كافيين لدفع الشر عنه.
ولا غرو ، فإن
إبداء شيء من الحزم لا بد أن يرجع أعراب ما بين النهرين إلى
الصفحه ١٩٩ : الصداقة إلى ما
كانت عليه من قبل بين العشيرتين. فأبت عنزة ذلك قائلا «كلا ، لقد أثبتم أنفسكم
بأنكم أناس لا
الصفحه ٥٥ :
الأخيرة التي نزلنا فيها إلى سهل السليمانية. والحق أن البلاد لم يكن فيها ما يدل
في الوقت الحاضر على أنها
الصفحه ٢٩ : ذلك أنني بوصولي إلى أوشنو ، وهو مكان على مسيرة يومين من
هنا ، وعلى بعد ستين ميلا من راوندوز فقط ، أن
الصفحه ١٠٥ : بمساكن القسم الأعظم من
رعاياه ـ أي كومة من الأنقاض يقبع فيها هو نفسه ، وهو على أشد ما يكون من الرعب
الصفحه ١١٨ : على علم تام بالخطر الذي يتعرضون له من جراء مهماتهم ، يعمدون
إلى اتخاذ الاستعدادات الخاصة بهم فينشأ عن
الصفحه ١٥١ : وصولي إلى بغداد بيوم أو يومين ذهبت لزيارة الباشا (١) ، الذي كنت قد جلبت له كتابا من شيخ الإسلام في تبريز