الصفحه ٢١٥ : آباؤه يرعون فيها قطعانهم. غير
أن هذا الظفر الدامي على ما كان فيه من شدة وبسالة لم يكن كافيا تجاه ما كان
الصفحه ١٨٩ :
ليمنعهم من نقل
غنائمهم إلى الجانب الآخر. لكنه كان يحاول المستحيل بذلك ـ إنهم يضحكون عليه ، فهو
لا
الصفحه ١٠ : على ما
يبدو من كتاباته ، وله كتب عن إيران منها «القزلباش» و «رحلة شتوية إلى إيران» (١) عدا كتابه الآخر
الصفحه ١٠٠ : يؤدي الطلب المتزايد
عليها إلى استهلاك المتيسر منها كله. وأصبح الماء شحيحا أيضا ، لأن كل سقاء كنت
تطالبه
الصفحه ٢٣ : . على أن عقوبات أشد صرامة
من هذه قد تفرض في بعض الأحيان على سبيل العبرة للآخرين. فقد لجأ ذات يوم إلى
الصفحه ١٤٩ :
يرتفعن بطبيعة الحال إلى أعلى من نطاق تعلمهن المحدود ومجال عقولهن. على أنهن قد
يتحلين في بعض الأحيان بسلوك
الصفحه ١٤ : أخرى ميالة هي ايضا إلى أن تسلّي نفسها على هذه الشاكلة. ومن حسن الحظ أن
تنشأ إلى الغرب من هذه المنطقة
الصفحه ٦٧ : الواقع آملين فقط أن نتحرك في
ساعة مبكرة من النهار.
على أن إيجاد
الدليل كان على ما يظهر أمرا يسهل التكلم
الصفحه ١٧٤ : فاستولى على جميع ما فيها من إبل وأغنام وما أشبه.
__________________
ـ (١١٠٠ ـ ٥٣٨ ق م)
والعهد الفارسي
الصفحه ١٧٧ : منه
بحيلة من الحيل أو إلى اغتصابها بالقوة. وكثيرا ما كان يحدث هناك أن تفقد زوجات
بعض الناس على هذه
الصفحه ٢٠٨ : والسماوة تستولي على منطقة الأهوار المتكونة من فيضان الفرات ،
وفي ضمنها ما تسمى بأهوار لملوم ، عشيرة الخزاعل
الصفحه ٢٢ :
روص في أربيل على الكثير من أحوال الأكراد ، وهو يتكلم بشدة عن ميولهم الفظة
وجنوحهم إلى التهيج. فهو يقول
الصفحه ١٥٧ : بالذهاب إلى جبال
كردستان على ما أعتقد ليجمع منها بعض ما كان يحتاجه من المواد. لكن الباشا رفض أن
يسمح له
الصفحه ١٢١ : في مثل ذلك الوقت منطوية على شيء من الأذى. فرد عليه السيد
المصرف بقوله «إن هذا ما ستعرفه في الحال
الصفحه ٢٠٣ : مواجهتنا نظرا لانهماكه بالفسق والمشروب. فهو في كل ليلة ضيف على
أحد الناس في بغداد ، وهناك يعب من الخمرة ما