الصفحه ١٢٢ :
ويورّب بادىء ذي بدء ، لكن زمجرة العاصفة من بعيد التي كانت تتجمع غيومها في
استانبول سرعان ما أدت ليس إلى
الصفحه ١٧٦ : بأسرع ما يمكن. ولذلك كان الناس المحترمون يخشونهم بحيث لا يجرأون على
بذل أي مجهود أو اتخاذ أي إجراء من
الصفحه ٣٠ : أسباب كافية تعيقني عن وضع
حريتي وحياتي في موضع التهلكة بالدخول إلى بلاد المير من دون الحصول على الرخصة
الصفحه ١٦٤ :
جزء من عملية
الخداع كلها كان الاعتقاد الذي يساور كل واحد من أصحاب المطالب هذه بأن ما كان
يريد هو
الصفحه ٧٥ : بالمرء. ففيها يتم تبادل الاستفسارات
والأجوبة ويتطرق المرء إلى الحديث عن أشياء شتى. لكن شيئا من المعرفة
الصفحه ١٠٣ : تقديم أية مساعدة لهم حتى لو خاطرت بجلب العدوى إلى بيتي».
وفي الرابع
والعشرين من الشهر أدى سقوط أحد
الصفحه ٨٥ : سرير ، وعلى مسافة من زوجها ـ بينما كان
الأطفال ، الذين يصل عددهم إلى الثلاثة أو الأربعة ، يشغلون فرشة
الصفحه ٢٥ :
ساعة وقطع ستة
وخمسين ميلا إلى شمالي الشمال الشرقي. ويعتبر الدكتور روص كلّا من أربيل وعقرة في
شمال
الصفحه ٣١ : الولاء عدة مرات.
والحقيقة أن أباهما عبد الرحمن
وأعمامهما قد فعلا ذلك من قبل أيضا ، فكانت حالهم هذه من
الصفحه ١٦٨ :
غير المعتقد لا بد
أن يعمل على حماية هؤلاء الغشاشين المتطفلين على القدسية من أخطار الشك بهم
الصفحه ٩٠ : يجب أن يكون عند التاجر بيع ما عنده من سلع. وحينما يراجعه أحد الزبائن يعرض
عليه السلعة المطلوبة ببط
الصفحه ٢٠٤ : حبس في جب لا يزال يرى إلى يومنا هذا ، وهرب منه بمعجزة على ما
يقال. ويزعم آخرون أن رأسه قد قطع بأمر من
الصفحه ٨٣ :
تركيا الأخرى.
وأقدمها على ما يعتقد يسمى جامع سوق الغزل ، لكن هذا لم يبق منه سوى منارة سميكة
ضخمة
الصفحه ٦٤ : الذي ركبه حينما قام بهذا العمل الباهر. فكان كميتا
جميلا يبلغ أربع سنوات من العمر ، رفض أن يبيعه على ما
الصفحه ١٣٦ :
الشيخ صفوگ لعلي باشا قد أهّلته ، على ما يرى هو ، لأن يحظى بالمزيد من التسامح
والامتيازات. لكن عليا كان