الصفحه ١٥ : مسيطرا على قسم كبير من شمالي ما بين النهرين ، إلى جانب
الأصقاع الممتدة من أربيل إلى كركوك في الجانب
الصفحه ١١٤ :
الجشع الإنساني من
حمل سكان المناطق المجاورة على الالتجاء إلى البلدة ، كان من شأنه أن يكسو هيكل
الصفحه ٥١ :
واعتراض سبيل خروجه إلى الصيد. وحلف برأس الپاشا وعيونه هو بأنه يرحب بنا ألف مرة
لا مرة واحدة. على أنه تأسف
الصفحه ٨١ : لتقديمه إليك من الوصف التفصيلي الدقيق. ولما كنت أعتقد أنك يمكن أن تنزعجي
إذا ما أقدمت على ترك القصة وهي
الصفحه ٦٢ :
الأتراك ، كما كان
كل شيء من حولنا يشير إلى التبدل الذي حصل في البلاد والناس. ولأول مرة في هذه
الصفحه ٥٦ : بالهدايا على
الدوام. فقد أشار عدة مرات إلى ما كان قد
الصفحه ٦٩ : على الضفة الشمالية. وبعد ذلك مررنا بعدة قرى تستقي ماءها من الخالص ،
ويتكوّن سكانها كلهم من العرب. وقد
الصفحه ٩٢ : يكون
كذلك هنا أيضا. ثم إن صراخهم وهديرهم حينما يمرّون قد يؤديان بالمرء إلى الاعتقاد
بأنهم يهمون بسلب كل
الصفحه ٧١ : العمل
على تلافي الوقت الضائع إن أمكن ، ونظرا لما قيل لي من عدم وجود ما يدعو إلى القلق
في الطريق ما بين
الصفحه ٥٨ : عليا تستطيع ممارسة
السيطرة المطلوبة. وإذا ما أراد المرء أن يكوّن فكرة قريبة إلى ذهنه عن الأكراد أو
الصفحه ١٠٢ : ويتركونهم بالقرب من أبواب البيوت المجاورة «إلى رحمة الغرباء في
وقت قضت فيه التعاسة الشخصية على كل إحساس بشري
الصفحه ٩٥ : ـ اعتذار
المستر غروفز عن موافقته ـ تفاقم الوباء ـ دخول الماء من الأسوار وغرق المدينة ـ سقوط
سبعة آلاف دار
الصفحه ٨٦ :
تقوم على خدمته بنفسها ، فتتراجع إلى مسافة مناسبة لتنتظر الكوب بعد تقديم الماء ،
وتكون واقفة بين يديه
الصفحه ١٤٢ :
بحاجة إلى أن أضيف
على ذلك فأقول إن الإنكليز ، والإفرنج بوجه عام ، يعفون من هذه القيود ويستطيعون
الصفحه ٢١ : أربيل ، وبعد وصوله إلى هناك بمدة من
الزمن ، على أن الضيافة الكردية لم ترق له كثيرا. إذ يظهر منذ اللحظة