الصفحه ١١٢ :
المؤسفة كان لا بد
لوباء مثل هذا أن يحدث في أية مدينة شرقية أخرى تأثيره المعروف الذي لا يمكن أن
الصفحه ٢٠٤ :
ولم تصبح رذيلة
السكر شيئا اعتياديّا في بغداد فقط بل أصبحت شيئا عامّا تقريبا. فقد كانت على أيام
الصفحه ٧ :
العراق. وقد تعاظم
نفوذهم في أيام الباشوات المتأخرين من المماليك في العراق ومن أتى بعدهم بحيث
راحوا
الصفحه ٢٤ :
وقد كان سكانها
يعتقدون بأن قلعتهم لا يمكن أن تستولي عليها قوة في العالم ، ولم يكن ينتظر حتى
الباشا
الصفحه ٤٤ : صمد خان في سرادشت وسائر رؤساء
القرى كان يرغب في أن أبعث في الطرق الواقعة داخل حدود المناطق التي يشملها
الصفحه ٤٦ :
واللصوص. وفي
طريقنا هذا اليوم شاهدنا الكثير من آثار العنف والضغينة ، لأننا في مسافة لا تزيد
على
الصفحه ٦٧ : الطريقة الخالية من التبصر التي تتبعها حكومة بغداد في
تأجير أراضي الباشوية ، وتأيدت لي الفوضى ، وما أدت
الصفحه ١١٤ : أهدافا جديدة لهجمتين جديدتين من هجمات الطاعون
ويقدموا لهما خمسة آلاف ضحية في الأولى وسبعة آلاف في الثانية
الصفحه ١٥٢ : ، رجلا بدينا فيه شيء كثير من سحنة التتر ، ولكن بشكل مقبول. وقد تحدث
إليّ كثيرا ، رادا على فارسيتي باللغة
الصفحه ٥ :
مقدمة المترجم
«.. ولم يهتم بالبلاد الواقعة في
القسم الشرقي من البحر الأبيض المتوسط سوى حكومات
الصفحه ٨ : كله ثروة تاريخية غير يسيرة ، لها قيمتها في توضيح الحوادث
التي كانت تقع في شتى الأدوار التي مرت بها هذه
الصفحه ١٥ :
كان الأمير الإيراني قد حرمه منها فحسب بل مدّ يده أيضا إلى الغرب والشمال وتوفق
في ذلك بحيث أصبح الآن
الصفحه ٢٨ :
تعارضه بشدة في أثناء محاصرته للعمادية ، وظلت متمادية في ذلك حتى بعد أن سقطت في
يده ، فساق عليها قواته
الصفحه ٩٦ : ذلك بسرعة.
ففي أواخر عهد
داود باشا ، أي في خلال سنة ١٨٣٠ م ، تكاثر أعداؤه في مجالس الباب العالي
الصفحه ١٠٣ :
إليهم فيسترجعونهم
من الطريق بعد أن ييأسوا من عطف الغرباء عليهم. وقد خابت جهودي المخلصة كلها في