الصفحه ١٥٥ : «القلعة» منذ أن استعاد السلطان مراد
بغداد من الصفويين سنة ١٦٣٨ م ، ثم أخذت تسك أو تضرب في خان من الخانات
الصفحه ١٥٦ : تسويقه.
__________________
ـ التابعة لمحلة
الصفافير. وقد ظلت الحكومة مخولة بذلك حتى سنة (١٢٦٢ ه
الصفحه ١٦٨ :
والتدقيق الجريء الذي قد يتعرضون له.
وقد زرنا في فرصة
أخرى مرقد ولي مشهور من أولياء السنة ، يسمى مرقد
الصفحه ١٧٢ : سنة تقريبا.
وكان صديقنا القس
على درجة كافية من اللطف ، لكنه كان كثير الكلام والتحسر على نفسه لأنه
الصفحه ١٨٠ : سنة مع سليمان
پاشا احتكروا حراسة القوافل ودلالتها ما بين هذا المكان وحلب ودمشق. ولأجل أن
يتسنى لهذه
الصفحه ٢١٤ : ظلت تتعقب المخيم
المعادي سنين عديدة وتتحين الفرص بصبر وأناة ، فلم تؤاتها الفرصة إلا في تلك
الليلة
الصفحه ٢٠ : آخرون إنه
اقتنع بأن ابنه سيكون أعظم منه فتنازل له عن الحكم طوعا لا كرها.
وللمير محمد ، أو
الباشا
الصفحه ٣٢ : الباشوية التي كانت تابعة إلى باشوية بغداد من قبل في أيدي
أمير كرمنشاه الإيراني محمد علي مرزا. على ان
الصفحه ٤٢ : فارقها منذ خمس سنوات) بل يؤمر بالعكس
بالتوجه إلى هنا وهناك في حملات أخرى لأنه لا يمكن لأحد غير محمد خان
الصفحه ١٣٥ : الرئاسة في هذه القبائل إلى آل محمد ، أو الجربا ، ولذلك غلب هذا الاسم عليهم
في بعض الأدوار ومنها الدور الذي
الصفحه ١٧٨ : العهد محمد علي مرزا ،
وأن الحالة
__________________
ـ وظل السلطان حاكم
طهران ، اللذان أعلنا
الصفحه ٩ :
في استانبول.
فهي تصف مير
راوندوز كور محمد باشا وصفا طريفا وتتطرّق إلى فتوحاته وطريقة حكمه ، وتصف ما
الصفحه ٢٧ : م سار محمد إلى عقرة ، وأخذها بعد أن حاصرها ، ثم
طرد حاكمها إسماعيل باشا. وبعد أن خلع من العمادية سيد
الصفحه ٣٣ : عن العلاقات الموجودة بين الباب العالي وروسية
ومحمد علي پاشا. وكان على اطلاع غير قليل بشؤون امريكا
الصفحه ٣٤ :
فالسادة كما
تعلمين هم نسل النبي محمد ، لكنهم ينقسمون عدة طبقات ، ويتمتع بعضها بقدر من
التوقير